رفعت نظرها إليه بحده قائله: لا تفكر انني سأقوم بأي واجبات زوجيه !!
ابتسم بسخريه و اجاب: و لا أتمنى منك ان تطالبي بأي حقوق ايضا
ليديا: هذا افضل بالنسبه لي
إتكأ على الكرسي و قرب وجهه من وجهها وهو يقول ببرود: لا تنسي أنك في النهايه سلعه قمت بشرائها لا تستحق اية حقوق
ضاقت عينيها و همس: وغد !
°•••••••••••••°
ليديا مارتن .. طالبه كلية الطب بالصف الاول .. ذا عمر 19 عاما .. طيبه و لكنها ذا شخصيه قويه
ويليام هيل .. من أكبر رجال الاعمال المعروفين .. فهو شاب في 25 عاما .. لا يزال صغيرا ولكنه معروف في نصف دول العالم كأصغر تاجر .. هذا ظاهريا طبعا .. لكنه ايضا معروف كأقسى رجال المافيا و أخطرهم
°••••••••°
كان هذا هو القدر الذي يقلب حياة ليديا رأسا على عقب .. جعلها تدخل في متاهات منظمات سريه و عصابات .. أمور لم تكن تعتقد أنها تحدث و لكنها حدثت !
ظلم ..
قتل ..
خطف ..
شر ..
جروح ..
موت ...
و الكثير ....!