بينما تسوقنا الأقدار والتفكير دائمًا ما نقفُ على حافة الوصول والرجوع.! مُذبذب بين تفكيرهُ وواقعهُ، سيوقعه القدر؛ ليتحول من زواج تقليدي لعشق لها، ولكن كيف السبيل لها؛ لتغفر لهُ كُل ما فعلهُ في حقها؟!، تأخر حتى أفاق من دوامتهِ، ليترك نفسهُ وأخيرًا؛ ليسوقهُ هلاكهُ إلى حيثُ القدر... فهل سيحصل على قلبها أم سيختلف مجرىٰ حياته.؟!All Rights Reserved