ما خلف الاقنعه
  • Reads 483,568
  • Votes 25,242
  • Parts 50
  • Reads 483,568
  • Votes 25,242
  • Parts 50
Complete, First published Jul 26, 2022
هناك الكثير منا من يتخبء وراء قناعه المزيف

••••••
نفتح  الباب ودخل عليه وهوه عيونه يجدحن 
من العصبيه حجيت ببكاء
الله عليك عوفني والله العظيم مالي ذنب حررام عليكم 
شنو سويت اني ولله ما مسويه شي بدون ما يسمعني
وعيونه تجدح عصبيه 

نزع لحزام ورجع يضرب بيه من كل مكان بجسمي وين ما تجي الطكه تجي اجه الحزام على شفتي وعله عيني ضليت انگز من الوجع ما اهتم شمر الاحزام ولزمني من شعري
ويضرب ع لحايط  يقربني عليه
 ويرجع يضرب راسي حسيت قواي نني راح انهار واكع ما اشوف شي ويصيح

_ بت لكلب اني تسوين بيه هيج توطين راسي والله لجننزج لخليج تتمنين لموت ولله لعلمج ان الله حق 

_اني اصرخ والله مسويت شي صدكني ولله اني مسويت شي ما سمعني رجع لزمني من شعري ويدي هوه يسحل
بيه بلبيت الى ان وصلنه للحديقه 
هنا حسيت صدك راح يغمه عليه شمرني بلكاع وجانت حديقتهم
عباره عن قليل خضار وتراب كعدت بلكاع واني دموعي عشره عشره مو راضي يصدكني اباوعله واني اعيوني مغوشه واشوفه يحفر ويحفر 
من شفته يحفر ضليت انگز وابجي واحلف ولله نا مسويه شي ما يسمعني والي بعقله ميقبل يغيره 
شمر الغراض من ايده واجه تقرب عليه 
سحبني من اهدومي وشمرني بلحفره الي حفره مثل القبر
بده يشمر عليه التراب لحد مدفن جسمي كله بقه بس راسي طالع 

••••••
للكاتبه زينب العلي

ماخل
All Rights Reserved
Sign up to add ما خلف الاقنعه to your library and receive updates
or
#429رومانسي
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
ثأر القهار  cover
غرفه 211 ( مكتمله ) cover
أسيرة القائد  cover
جحــــــــــيم عزازيل  cover
عبور العتمه  cover
[الاثـر] بـهـرة الـشـيـذبـان cover
أجرام حلالِ  cover
حان الوصال  cover
أسماء الله الحسنى  cover
في سلاسل الضلام  cover

ثأر القهار

1 part Ongoing

كنتُ طفلاً ذات يوماً ليس طفلاً بلّ ذئباً بجسم طفلاً وبعقل رجلٍ كبير حاربت قسوة الايام ومرارة الحرمان حاربت غربتَ الوطن حاربت التفكير الدائم حاربت نفسي حتماً كنتُ رجل عديم المشاعر رجلاً قاسي عديم الرحمه كارهاً للجميع حاربت صارعي الداخلي ونزيف روحي القاتلِ بعد العناءِ والرجاء جائت لتنير الضلام الذي ولدهُ الحرمان هيَ... ما خُفي كان اعضم ثأر القهار بقلمي: أيه العبدالله #الروايه حقيقيه