قُرْبَـانْ مَصَّـاصِي الدِّمَــاء [قَيْـدَ التَّعْـدِيـل]
23 Partes Concluida بَـعْضٌ مِـنْ هَـذَا وَبَـعْضٌ مِـنْ ذَاكْ
كُنْـتُ أَحْـلُمُ بِعَـالَمٍ وَرْدِيّ
لَـكِنْ العَـالَمُ فِي الوَاقِـعْ كَانَ شَـائِبًا بِالخَطَـاياَ
وَبَـيْنَ يَقَظَـةٍ وَغَفْـوَهْ،لَمْ أَكُنْ أَعْـلَمُ أَنَّنِـي كُنْـتُ إِحْـدَى تِـلْكَ الشَّـوَائِبْ
مَـالَمْ يَرْسُمْـهُ عَقْلِـي، نَحَـتَهُ القَـدَرُ لِـي
وَشْـمُ خَتْـمُ شَهَـادَتِي عَلَـى أَنَّـنِي قُرْبَـانْ
كُـنْتُ وَصْـلاً بَيْـنَ عـَالَمَيْنِ مُخْتَلِفَيْـن
كَمَـا كَـانَتْ وَالِـدَتِي، كَذَلِـكَ أَصْبَحْـتُ أَنَـا
لِسَـانِي انْعَقَـدْ وَجِسْمِـي كَـأَنَّهُ نُحِـتَ لِـيُصْبِحَ تِمْثَـالْ
دُمْـيَةٌ بَـيْنَ يَـدَيْه
لَكِنَّـنِي أَحْبَـبْتُهْ وَلَـنْ أُنْـكِرْ مَـدَى عِشْـقِي لَهُ
شُعُـورِي بِهْ لَـمْ يَـكُـنْ عَـابِرًا
وَلَـمْ يِكُـنْ أَبَـدِيـًّا كَذَلِــكْ
النَّــجْدَهْ...!!
---
تنبيه: بالنسبة لمن قرأها سابقا ستتغير بعض الأحداث وستزيد تعقيدا..الرواية في الوقت الحالي قيد التعديل، لقد وجدت أنه من الجيد ذلك بعد تجسن كتاباتي وتحريري
أرجو أن تعيدوا قراءتها وسيتم متابعة الجزء الثاني للرواية بعد تعديل الجزء الأول
الأمر لن يقف هنا..!!