WHEN THE MONSTER LOVE |عندما الوحوش تحب
  • Reads 13,874
  • Votes 307
  • Parts 31
  • Reads 13,874
  • Votes 307
  • Parts 31
Ongoing, First published Jul 27, 2022
عندما توفي جده راود، ورث كارتيرون رئاسة عصابة المافيا، وكان يعرف أن عليه أن يكون قويًا وباردًا ليدير هذه العصابة بنجاح. كانت قلوب الناس ترتعش عند سماع اسمه، فقد كانت سلطته تغمر كل شيء في طريقها.

لم يعرف كارتيرون الحب من قبل، فقلبه كان قاسيًا كالصخر، وعقله كان مبرمجًا للتفكير بالفوائد الذاتية فقط. ومع ذلك، جاءت لورا إلى حياته كالريح النقية في الصحراء الجافة.

لورا، الجميلة الطبيبة، كانت مختلفة تمامًا عما كان يعرفه كارتيرون من قبل. بينما كان يعامل الجميع بقسوة وبلا مشاعر، كانت لورا تعيش لخدمة الآخرين ورعاية المرضى بحنان ورعاية غير مسبوقة.

منذ اللحظة الأولى التي التقوا فيها، شعر كارتيرون بشيء غريب ينبض داخله، شعر بالجذب نحو لورا بطريقة لم يشعر بها من قبل. ومع مرور الوقت، بدأ يكتشف أن هذا الشعور الذي ينمو داخله هو الحب، شعر بأنه يريد أن يكون بقربها، يحميها ويعتني بها.

ولكن، كانت الحياة تلعب معهما لعبتها الخاصة، فكارتيرون ولورا وجدا أنفسهما في عالم مليء بالخطر والتحديات. وفي وسط هذا العالم الخطير، نشأ حبهما، حيث تجاوز كل شيء التقاليد والظروف الصعبة.

وفي نهاية المطاف، تغلب كارتيرون على قسوته وتجمد مشاعره، وأدرك أن لورا كانت الشخص الذي جعل قلبه يذوب ويعيد إحياء الإنسانية في داخله.
All Rights Reserved
Sign up to add WHEN THE MONSTER LOVE |عندما الوحوش تحب to your library and receive updates
or
#17رومنسية
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
عشق أولاد الذوات cover
مكتوبة على إسمي  cover
 حواء بين سلاسل القدر cover
شيء من رصيف الدم  cover
THE CURSE OF SEXTY NINE. cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
الاربعيني cover
في قبضة الأقدار (سلسلة الأقدار ) cover
دخيلة الشيخ رائد cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

87 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.