«ماذا يأتي في مخيلتك عندما اقول "نهاية" بالطبع ينقسم فكرك الى شقين اما نهاية سعيدة وردية ستجعلك تشعر بفرحة غامرة اما نهاية حزينة سوداوية ستجعلك تزرف دموعك الغالية، ولكن ماذا ان قلت لك ان هنا لا يوجد نهاية ل سمعتك تقول "نعم نعم انها رواية ذات نهاية مفتوحة، لم اضيع وقتي" حقاً ألا يوجد وسطية لما لم يأتي بمخيلتك انه لا يوجد ما يسمى بالنهاية دائماً تولد بداية من عمق النهايات، اتتسأل كيف ستعرف "الآن"»
39 parts