في زمن مضى و على إحدى الشواطئ بمصر نظرت لذلك الفتى الصغير الذي يبكي "بتعيط لي!" "ماما ماتت .. هو انتي حوريه بحر!" "ايوا ماما بتقول اني حوريه بحر " "بجد" اومئت تلك الفتاه ليعطيها الفتى سلسله على شكل مفتاح و هو يحمل القفل "اي دا" "ماما بتقول أنه حوريه البحر هتاخود المفتاح دا و هتيجي تحققلي كل امنياتي" "و انا موافقه اني احقق لك أمنياتك" تنهد ذلك الفتى بعد مرور مده لا بأس بها و اصبح ذلك الفتى رجل راشد "يا ترا هتيجي امتى يا حوريتي "