سطور من الواقع
  • Reads 2,718
  • Votes 319
  • Parts 36
  • Reads 2,718
  • Votes 319
  • Parts 36
Ongoing, First published Jul 28, 2022
يا لها من حياة غريبة..!
عندما تكون في قمة الراحة و السرور وفجأة تتغير حياتك إلى قلق و خوف والم الفقدان، 
تنقلب حياتك رأسا على عقب، و تتغير حياتك من مكان جديد لأشخاص جدد، وقد تكون هذه الحياة جيد، ولكن عندما تكون هذه الحياة تنقص شخصًا هو بمثابة النفس الذي اتنفس به فالعيش فيها يصبح بلا شغف.

لا بد من أن تتأقلم على حياتك هذه مهما كانت لأن الحياة مستمرة ولن تتوقف عند مرحلة مؤلمة لديك،
لذلك استمر في حياتك بقلب رحب وإزرع في نفسك الأمل والتفائل دائما، وكن على يقين بأن الخير قادم لا محاله.
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add سطور من الواقع to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
28 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
عطر سارة  cover
NOBODY SEE US. cover
خطايا داخل الجنه ( الجزء الثاني من الاربعيني)  cover
مذكرات مريم (إقامة جبرية) cover
الامارة cover
عودة الشفق cover
سر بين السطور  cover
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
الموروث نصل حاد cover
عاجر  cover

عطر سارة

28 parts Ongoing

فتاة جميلة وجمالها بكل أسف أكبر سبب بحزنها ، وبكل كل ما حدث معها ها هي الآن بين يديه هو وهذه أكبر كارثة