كانت تظن نفسها سودانية اصيلة ... ولكن مع الأيام تكتشف ان الظروف هي التي جعلتها سودانية ... وفي النهاية تقول عن نفسها ( سعوداركية ) لما عاشته في حياتها وما رأته من كل الدول .... ومن بين ثلاث دول ... تخرج لنا ( ميان ) قد تبدو حزينة للبعض وللبعض الآخر مليئة بالمغامرات والمرح . اما بالنسبة لي فهي عبارة عن حياتنا التي لانستطيع ان نحدد هل هي مرحة ام حزينة ... فرحة ام مؤلمة ؟ * ضحكة بلا سبب ... ودمعه لألف سبب ... هذا ما اثبتته لي الحياه * :
ملاحظة : الرواية باللغة العامية ( السودانية )
اتمنى ان نستمتعوا بالرواية