«ما الحزنُ إلا وجهٌ آخرُ للفرح، فرُبَّ حزنٍ كان أهون عليك من غيره» رواية خفيفة من ثلاثة أفصلٍ وأخيرُ متمٌ، تدور أحداثها في ليلة من ليالي شتاء براغ عاصمة تشيكوسلوفاكيا، فكانت ساعةٌ واحدة هي توضح لك ما يمكن أن يحدث لأولئك المارة والعابرين في حياتك.All Rights Reserved