في كل مرة كنت أغمض عيناي لأنام كنت أجد نفسي داخل نفس الكابوس، أسقط في حفرة عميقة، أسبح وسط ظلام لا نهائي، خائفة من الصمت القاتل الذي يحيط بي، خائفة من عدم الإستيقاظ. اليوم عندما أغمضت عيناي لأنام لم استيقظ في اليوم الموالي، الآن أنا متأكدة من أن هذه ستكون نهايتي التي إنتظرته ا منذ خمس سنوات. "أباليا تناديك"، كان هذا آخر ما التقطته أذناي قبل أن أسقط في تلك الحفرة من جديد، لكن الآن أصبحت على دراية أنها ليست أي حفرة.. إنها حفرة أباليا!!All Rights Reserved