نيران الغيرة (عشق وإمتلاك)
  • Reads 218,414
  • Votes 10,840
  • Parts 54
  • Reads 218,414
  • Votes 10,840
  • Parts 54
Ongoing, First published Jul 31, 2022
إذا ضبطت نفسك متلبساً بالغيرة "على" إنسان ما، فتفقد أحاسيسك جيدًا فقد تكون في حالة "حب" وأنت "لا تعلم"، وإذا ضبطت نفسك متلبسًا بالغيرة "من" إنسان ما فطهر أحاسيسك جيدًا فقد تكون في حالة "إثم" وأنت "تعلم"
 روايه جديده و مختلفه عما سبقها من رواياتي
 هذه المره أحداث الرواية (بفترة الستينيات )
مستنيه رأيكم" نيران الغيرة "
بقلمي /نرمين السعيد (برنسيسN)
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add نيران الغيرة (عشق وإمتلاك) to your library and receive updates
or
#92موت
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
13 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
سر بين السطور  cover
الموروث نصل حاد cover
THE CURSE OF SEXTY NINE. cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
سهم الهوي "إمرأة الجاسر"  cover
عشق أولاد الذوات cover
ألهَــجع " نار الحـد " cover
مذكرات مريم (إقامة جبرية) cover
الامارة cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

97 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.