الملخص :
" انني اتلقى اوامري من أي شخص يدفع لي"
كان رد مارك رايتر حاسما .
- ... وهو هنا والدك .
لم يتح مسلكه اية فرصة للجدل , وكانت شارلوت تغلي من الغضب .
لم يكن رايتر يرغب بصقة قاطعه في ان يلعب دور المربية لفتاة صغيرة مدللة وفاسده .
اما اخر شيء كانت شارلوت تريده هو وجود مارك غير المرغوب فيه
في خلفية حياتها كي يفسد عليها بهجتها .
ولم يطفئ ذلك شرارة الانجذاب بينهما . ولكن هل كان ذلك كافيا لبناء علاقة مستمرة ؟
اذا تأملنا طرقتي حياتهما المختلفتين لبدا الامر