مرحباً بكِ في عالمى الرمادى ايتها البيضاء ... كنت مثلكِ الى ان استهدفت بقعة سوداء فؤادى ... فحولتنى الى ما انا عليه ... فبات الجميع يلبي بالسمع والطاعة . ومن قال لك اننى كالبقية ! ... انت تتعامل مع مُهرةٍ ابيّة ،،، لن يرودها خيال بل تلين لفارسٍ احتواها بالعشق ورمم جروحها الدميّة . رواية مسجلة حصرى بأسم آية العربي ممنوع منعاً باتاً نسخها او سرقتها ومن يفعل ذلك يعرض للمسائلة القانونية