Story cover for رهِيـنة  | 101 by za__sri
رهِيـنة | 101
  • WpView
    LECTURES 504,169
  • WpVote
    Votes 13,555
  • WpPart
    Parties 45
  • WpView
    LECTURES 504,169
  • WpVote
    Votes 13,555
  • WpPart
    Parties 45
En cours d'écriture, Publié initialement août 04, 2022
مـاذا لو أصبح الموت هوهَ السبيل للنجاة 
مـِن الحياة  ..
Tous Droits Réservés
Inscrivez-vous pour ajouter رهِيـنة | 101 à votre bibliothèque et recevoir les mises à jour
ou
#13ثارات
Directives de Contenu
Vous aimerez aussi
رواية ضراوة ذئب للكاتبة ساره الحلفاوي, écrit par user55700517
31 chapitres En cours d'écriture
- نــزلــنــي!!! بـقـولـك نزلني عايز إيه مني!!! و فجأة لقته بيهدر فيهاو هو بيخبط الدريكسيون و بيمشي بالعربية: - هـعـوز مـنـك إيـــه يا زبــالــة!!!! ده إنتِ متسويش في سوق النسوان تـعـريـفـة!!! ده إنتي لو قالعه هدومك قدامي مستنضفش أبُصلك!!!! فــوقــي!!!!! إتشكلت الصعقة على وشها، و كتمت آهات متتالية من اللكمات اللي إتوجهت لأنوثتها ضربتها في مقتل، سكتت، بس نزيف قلبها مسكتش، دماغها اللي إبتدتت توجعها مش بتسكت، بصِت لـ أناملها و دموعها بتنزل بصمت، يعني هو شايفها وحشة للدرجة دي؟ مع إن جمالها ملحوظ بين الناس، سكِتت عقلها، وحاولت تشتتُه و بصتله، لقِتُه باصص قُدامه و مافيش تعبير على وشه، صدره بيطلع و بينزل من كُتر غضبُه و زعيقه فيها، قرّبت لبيتها، وقف قدامه، فـ نزلت بتجُر رجلها، و بتجُر معاها خيبة أملها و كسرتها و ضعفها و كرامتها اللي مسح بيها الأسفلت • • • • بصلها و حط رجل على رجل من غير ما يتكلم، فـ نزلت دموعها قُصاده و قالت بقهر: - طب ليه؟! ليه عايز تذلني؟! ليه من أول ما شوفتني و إنت عايز تثبتلي إني حشرة تدوس برجلك عليها في أي وقت! - عشان إنتِ فعلًا حشرة، أدوس عليها و أفعصها برجلي في أي وقت! قال بنفس البرود، فـ بصتلُه و جميع معالم الألم إتشكلت على وشها، مرَدتش، و ياريتها ردت .. سكوتها و النظرة اللي كانت بتب
Vous aimerez aussi
Slide 1 of 10
على حافة الثأر  cover
عهد الدباغ  cover
خاضعة لأربعينيّ! cover
فصليه النقيب عبدالله  cover
ذنوب على طاولة الغفران  cover
عــشــق الــوقــح  cover
نهايه غير متوقعه cover
رواية ضراوة ذئب للكاتبة ساره الحلفاوي cover
اغلال زمن الغهيب  cover
بعد عمرى الجزء الثاني  cover

على حافة الثأر

22 chapitres En cours d'écriture

كلما رأت ملامح ذلك الرجل العربي الأسمر، تشتعل نار الكراهية في قلبها. لم يكن حقدها وليد اللحظة، بل تراكم من خيبات وخسارات ربطتها في ذهنها بوجهه ولون بشرته. تنظر إليه بعينين متقدتين، لا ترى فيه إلا رمزًا لخذلان قديم، وظلًا يعيد إليها كل ما أرادت أن تنساه. في صمتها صراع داخلي، وفي حقدها وقود يدفعها نحو الانتقام.