The rules of love
  • Reads 11,970
  • Votes 396
  • Parts 15
  • Reads 11,970
  • Votes 396
  • Parts 15
Ongoing, First published Aug 04, 2022
لطالما اردت ان اعيش حياتي كالتي في القصص الخيالية، اردت الوقوع في حب شخص يحبني وابادله نفس الشعور الى ان التقيت بجيون جونغكوك الذي يعرف بشخصيته الباردة وهالته المخيفة بالإضافة الى تصنيفه من اخطر ما انجبت المافيا ليصبح زوجا لي، رغم شخصياتنا المتناقضة،الى انني اشعر باكتمالي معه، هو فقد شغفه في الحياة بينما كلي امل بها، بارد ولا يكثر الكلام الا انني ثرثارة وتهوى الحديث، يحب السواد الذي ينعكس على شخصيته بينما احب كل الالوان ، عازمة على تلوينه بالواني ما لم يلونني اولا.



-ان لم تكوني لي فلن تكوني لغيري،  كما خلقت حواء لآدم فقط، خلقت من ضلعي الاعوج لتكملينني واكملك.


-وإن سألوني عن حب سكن أعماق قلبي، فأقول حبهٌ جعل عيناي تدمع من اجله، شوقاً وعطفاً وحناناً له، حتى وإن كان معي سأظل مشتاقة لقلبه . 


-هل أنت ثمل جونغكوك؟! 


- ثملت بعيناك انسة دفيتشي.



 
                                                                                     
تحذير ⛔️: الرواية تحتوي على بعض الالفاظ الدموية ...


بطولة : 

      دفيتشي ايانا
جيون جونغكوك




مزيج بين القوة والاثارة.
All Rights Reserved
Sign up to add The rules of love to your library and receive updates
or
#169mafia
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
جــــبروت ابــــي  cover
THE CURSE OF SEXTY NINE. cover
مذكرات مريم (إقامة جبرية) cover
رواية بعينيكِ أسير بقلمي شهد الشورى cover
دخيلة الشيخ رائد cover
شيء من رصيف الدم  cover
الأشيب  cover
عاصفة الهوى  cover
مكتوبة على إسمي  cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

79 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.