رِسَالة - Raz An Moh Amed - Wattpad

Story cover for رِسَالة by Raz_An_Moh_Amed

رِسَالة

Raz_An_Moh_Amed

Reads 17
Votes 0
Parts 3

Reads 17
Votes 0
Parts 3

Raz_An_Moh_Amed

أيتن رسالة زين

- ماما انا نفسي تفهميني مرة!
- انتي اللي مش قادرة تفهميني، انا خايفة على مصلحتك!
- وانا مباقيتش صغيرة! انا ١٧ سنة واقدر اخد قراري!
- عمرك ما هتفهميني.
- ولا انتي هتسمعيني.

اللي مكتوب دة سيناريو بيحصل في كتير من البيوت مع اختلاف شوية كلمات وتعابير، ومنهم اللي بيتشالوا جوا القلب ومبيتقالوش.

الكلام دة رسالة من ولي أمر لإبنه، ومن إبن لولي أمره.All Rights Reserved

أيتن رسالة زين

Table of contents

3 parts

Sign up to add رِسَالة to your library and receive updates

or

Content Guidelines

You may also like

ملناش إلا بعض " قصة قصيرة ، كاملة " by MaRiamWaeL10

قصة قصيرة كوميديا بقلمى دة إقتباس منها 👇 " فهمتى اللى قولتوا ولا لا ؟؟ " " أبغى اقولك لا ، ولكن أستحى والله .. • _ • " حاول كتم غيظه بل كتم شرارات الغضب التى على وشك الأشتعال وهو يجز على اسنانه قائلًا " دى عاشر مرة أشرح وتقوليلى مش فاهمة ، يابنتى انا لو بشرح لحمار كان فهم من تانى مرة على الأقل " ... علا صوته فجأة وهو يقول " أعملك إية تااانى طيب عشان تفهمى ؟، دة انا شرحت بكل حاجة مُمكنة ، قوليلى على طريقة تفهمى بيها ، دة انا بتكلم عربى حتى مش اجنبى ..!!!! " لمح بعينيها لمعة وكأنها على وشك البُكاء ، بل وهذا ما حدث بالفعل وقد صااااحت كالأطفال بصووووت مُزعج باكيًا و هى تقول " أعملك إية ياااااعنى ، ما انا مش فاهمة والموضوع صَعب وانتَ معندكش صبر عليا وبتشرح بسرعة وبتزعقلى كمان ولا هو عشان انا غلبانة و وحدانية ولا ليا حبيب ولا قريب و لا غريب تقوم تعمل كدة فيا...... "

حب بين خطايا التبني. by Olivia-Love7

في أحد أزقة المدينة الباردة، حيث تذوب الأحلام بين جدران الإسمنت المتهالكة، كان "قيس" يمشي بخطواتٍ مترددة نحو دار الأيتام القديمة. لم يكن في العشرين من عمره سوى بضعة أشهر، لكنه حمل على كتفيه مسؤوليات أثقل من سنّه بكثير. قلبه كان مليئًا بندوب الطفولة، وأيامه كانت تمرّ متشابهة، باهتة، حتى جاء اليوم الذي غيّر فيه كل شيء. حين دخل إلى الدار، كانت ضحكة ناعمة تخترق السكون، وفتاة صغيرة تجلس في الزاوية، ترسم فراشات على ورقةٍ مهترئة. كانت بعينين واسعتين بلون الليل، وشعرٍ أسود منسدل كأنه ظلّ لا يفارقها. اسمها "إيلان"، عمرها ثلاثة عشر عامًا، لكنها بدت أكبر من عمرها بسنوات. عيناها لا تخفيان ما مرت به، لكن ابتسامتها كانت تقاوم الذكريات. لم يعرف قيس لماذا اختارها من بين الجميع، لكنه شعر بشيء يربطه بها، شيء عميق لا تفسير له. تبنّاها، واصطحبها إلى شقته الصغيرة في أحد أحياء المدينة، وهناك بدأت رحلةٌ لم يكن يتوقعها أحد. مرت السنوات كلمح البصر، وكبرت إيلان بين يديه، أمام عينيه، وداخل قلبه. علّمها كيف تثق، كيف تحب الحياة، كيف تحلم من جديد، لكنها - دون أن تدري - علمته هو كيف يعيش. وحين بلغت السادسة عشرة، بدأ قلبه يخونه. صار يشعر بألم غريب حين تبتسم له، وتخبط داخلي حين تضع رأسها على كتفه بثقة. لم يكن حبًا عابرًا، بل

شخص ما أخذ طفلي بعد استخدام الكتاب by RanaAbdelsabor

الحالة: الفصل 47 (مكتمل) مقدمة الرواية ارتدت جين يو زي المدفع في كتاب، أعطت الشريكة التنين والعنقاء لأختها كورقة مساومة. جين يو: "..." كان على جين يو، الذي تولى مسؤولية الفوضى، أن يفعل شيئين: أولاً، قم بإرجاع الأشبال وتربيتها جيدًا. ثانيًا، اكتشف والد الشبل واضربه. وبعد ذلك مباشرة، أوقف طفلان صغيران قائد المجموعة: "لقد فتحت هذا الطريق بواسطتي، وزرعت هذه الشجرة بواسطتي. إذا أردت المرور، سأترك المال للطريق!" الرجل الكبير: "...هل هو معاق عقليا؟" وما أن سقطت الكلمات حتى أظلمت عيون الأخ الأكبر، وفقد وعيه عندما شعر بالألم. وفي وقت لاحق، عانق الأخ الأكبر طفلا بيديه اليسرى واليمنى. وسأل المراسل زوبا: عفوا، كيف تمكن والدي من اللحاق بوالدتي؟ أصيبت أختها بالذعر وكادت تغطي فمها-- الطفل الذكر: "أبي لا يطارد". شعر الأخ الأكبر بالارتياح. الابنة: "أمي طردت أبي!" الرجل الكبير: "..." كل شئ: "!!!"

Mr & Mrs Malik by RaneenTariq

"ﻻ تبكي ارجوك اعلم ان الامر صعب عليك"قالها الفتى وهو متوتر "لماذا ابكي" قالتها بهدوء "زويا انني اتركك···هل انت بخير اعني انني انفصل عنك الفتيات ينهارون عندما يحدث هذا معهن اما انت تبتسمين" قالتها الفتى "افهم من كلامك انك تريدني ان ابكي···هل تعلم كم ثمن المسكارا خاصتي وكم استغرق من الوقت ﻻضعها"قالتها بمرح "لم اتوقع هذا"قالتها الفتى بصدمه "ﻻ احد يتوقع تصرفاتي "قالتها بمرح ___________________________ "يالهي هذا سنجاب لطالما تمنيت ان اشاهد السناجب"قالتها بسعادة "هل انت مجنونة هذا كلب صغير"قالها بتفاجا "ﻻ···ﻻ هذا سنجاب لقد رايته في التلفاز" "اذا انتي غبية" ____________________________ "ايها الاحمق انها كعكتي هل تعلم كم استغرقني الوقت لتحضيرها" قالتها بنفعال " الستي صغيرة على اللعن" "ايها الحقير لقد اسقطت كعكتي وتاتي لتعطي محاضرات···يجدر بك الاعتذار" "انا اعتذر منك هل تعلمين من انا" "هل تظن انك ملك لكي ﻻ تعتذر يا هذا" هي مثال للغباء والبرائه بنفس الوقت بينما هو مثال للاستغلال والمكر بالنهايه نتحدث عن زين مالك عن سيلينا جوميز||بدور زويا و زين مالك Zayn&zoya

صغيرتي " بقلم ايمان شلبي " by maloki2007

(باركاللهلكم وبارك عليكم وجمع بينكم في خير) صدعت جمله المؤذن في اذنيه ليصدع بعدها صوت الزغاريط والمباركات التي امتلئت المكان وهي تجلس شارده مصدومه فهي بين يوم وليله وجدت نفسها تتزوج ولمن لرجل لا تعلم حتي شكله دلف غرفتها رجل اشيب الرأس وواضح علي ملامحه الطيبه الف مبروك يابنتي يالا عشان تمشي مع جوزك نظرت له رهف بكره شديد:انا عمري ماا هسامحك انت فاهم عمري ما هسامحك

انتقامي بطعم النوتيلا 🥰. (الروايه التالته من سلسله عذاب حبي ليك) by user40272295

نحن عائله الملك نعمل جميعا في المافيا نعم فنحن الاقوي من جدي حتي نحن فنحن ملوك البلاد ولاكن لدينا اعداء كثيرين ولاكن لايهم فنحن سنتجمع ونفعل اشياء كالقنابل فكونوا حذرين وشاهدوا انتقامنا وتعلموا ايها السفهاء فهذا انتقامنا نحن عائله الملك ههههه 😈😈😈 نعم مثلما تظنون نحن عصابه ولاكن اسلوبنا غير الجميع فتابعونا حتي تتعرفوا من نحن هههه😈😈 الروايه بالعامية المصريه قرائه ممتعه ❤🥰😘🌹

قدري المر by user06997287

اقتباس..... مدت روان يدها بالصحن لحماتها فازاحته هى بقسوة هاتفة: -انتِ مابتفهميش قولتلك مش عايزة حاجة من خلقتك ولا ناوية تجيبى أجلى زى ابنى توسعت عيناها بصدمة هاتفة: -أنا أنا، طب ليه كدا؟! وأنا مالى -بلا مالى ومش مالى خدى الأكل دا واطلعى بره سيبينى فى حالى خرجت من عندها مندفعة وشعرها الطويل متهدل على جذعها وحجابها المهلهل حول رقبتها وما أن رأها هو جن جنونه، فسحبها من يدها كالماعز غير عابئ بتعثرها وما أن ولج صرخ بها بعصبية: -الهانم ماشية فى البيت وفردة شعرها عادى اجابته بحدة وداخلها يحترق: -عادى هو البيت فيه مين اصلا غيرك صرخ بها وهو يقبض على معصمها: -فى خالى والبيت بابه مش مقفول ممكن اى حد يدخل عيال خالى أى حد يجى، انتِ عاملة تعرفى ربنا وكله تمثيل فى تمثيل ألم وقهر انتابها من معاملته الجافة، كلماته السامة جعلتها تنفجر لم تعد تحتمل أكثر، خبطت على صدرها بحرقة ودموعها تسيل على وجهها هاتفة بمرارة: -بتعمل معايا كدا ليه ها؟! بتعملوا معايا كدا ليه؟! انت اتجوزتنى ليه؟! عشان تنتقم لموت أخوك صح كنت موتنى وريحتني احب اقولك أن دا قضاء وقدر وأنا ماليش ذنب فيه فقد سيطرته وانهارت حصونه أمام دموعها إندفع يكتم شهقاتها بشفتاه ليمنعها من الكلام احاطها بذراعه يضمها إليه، مغمض عيناه متنفسًا رائحتها،

فيلوريا by 3ahed_39

_ هي لم تكن تؤمن أنها تستحق الحب، ولا رأت في ملامحها، مايُلفت، ولا في قلبها ما يُطلب، لكنه اختارها، لا حبًا... بل ليوقظ الغيرة في قلب من هجرتْه. ما بدأه كخدعة مؤقتة، انقلب عليه كحقيقة أقوى من كل توقّعاته. لأنها حين أحبت، أحبت بصمتٍ نقي... لا يُجيد الخداع. ما ظنّه لعبة مؤقتة... صار قلبه فيها هو الخاسر الأكبر." زِينْ: "لم تكن الأجمل، ولا الأكثر لفتًا للأنظار... لكنها كانت الهدوء الذي أربكني، والصمت الذي فضح ضجيجي" عَهْدٰ: "الناس مثله لا يلتفتون للظلّ، ولا يسألون الغرباء إن كانوا ينتظرون شيئًا" لم تكن البداية حبًا... كانت مجرد شرارة، لكن بعض الشرارات تُشعل العمر كله. عَهْدٰ×زِينْ "ما حسبت إنّك بتصير البدايَة

انتقام by RaneenTariq

"احتفظي بها " قالها هو واعطاها قﻻدة " لماذا " قالتها بتسآول ﻻن عندما تكبرين انا لن اتمكن من التعرف عليك ﻻنك ستكونين جميلة جدا وانا وسيم"قالها بمرح "اتعدني انك ستعود"قالتها " اعدك " قالها " انا اثق بك" قالتها 'وانا ايضا' قالها -------------- "دادي انت افضل رجل في العالم اتمنى ان يكون زوجي مثلك" "ربما ستندمين على هذه اﻻمنية طفلتي" "لن افعل اعدك دادي" --------------- مهوسة اﻻنترنيت والهاتف مهوس العمل واﻻنتقام Zayn&Zoya

You may also like

Slide 1 of 9

ملناش إلا بعض " قصة قصيرة ، كاملة " cover

حب بين خطايا التبني. cover

شخص ما أخذ طفلي بعد استخدام الكتاب cover

Mr & Mrs Malik cover

صغيرتي " بقلم ايمان شلبي " cover

انتقامي بطعم النوتيلا 🥰. (الروايه التالته من سلسله عذاب حبي ليك) cover

قدري المر cover

ملناش إلا بعض " قصة قصيرة ، كاملة "

قصة قصيرة كوميديا بقلمى دة إقتباس منها 👇 " فهمتى اللى قولتوا ولا لا ؟؟ " " أبغى اقولك لا ، ولكن أستحى والله .. • _ • " حاول كتم غيظه بل كتم شرارات الغضب التى على وشك الأشتعال وهو يجز على اسنانه قائلًا " دى عاشر مرة أشرح وتقوليلى مش فاهمة ، يابنتى انا لو بشرح لحمار كان فهم من تانى مرة على الأقل " ... علا صوته فجأة وهو يقول " أعملك إية تااانى طيب عشان تفهمى ؟، دة انا شرحت بكل حاجة مُمكنة ، قوليلى على طريقة تفهمى بيها ، دة انا بتكلم عربى حتى مش اجنبى ..!!!! " لمح بعينيها لمعة وكأنها على وشك البُكاء ، بل وهذا ما حدث بالفعل وقد صااااحت كالأطفال بصووووت مُزعج باكيًا و هى تقول " أعملك إية ياااااعنى ، ما انا مش فاهمة والموضوع صَعب وانتَ معندكش صبر عليا وبتشرح بسرعة وبتزعقلى كمان ولا هو عشان انا غلبانة و وحدانية ولا ليا حبيب ولا قريب و لا غريب تقوم تعمل كدة فيا...... "