غلاف قصة على جرف النهايـة بقلم Sta_rina
على جرف النهايـة
  • WpView
    مقروء 12,821
  • WpVote
    صوت 2,022
  • WpPart
    أجزاء 41
  • WpView
    مقروء 12,821
  • WpVote
    صوت 2,022
  • WpPart
    أجزاء 41
مكتمِلة، تم نشرها في أغسـ ٠٥, ٢٠٢٢
للبالغين
هل تسَاءلتمْ يومًا لَو أنّ المجرِمَ حَقا مُجرم، وَالضحيَة ضحيَة؟


.

بعدَ أنْ كانَا صَديقين حَميمين وإفترقَا غصبًا جمعتهمَا لعبَة قتلٍ لشخصٍ مُختلٍ فِي قطار سياحِي 
هيَ كَانت أنثى إجتمعَ العالمُ علَى قتلِها، فباتتْ جثة خاويَة متمسكَة بخيطٍ رفيعٍ هو مَشاعرهَا نَحوه 
وهوَ كَان رجلًا ذَا قلبٍ هَش يئسٍ مِن الدنيَا
كَانَا جسَدين بِأرواح ممزقة تلفظ آخر أنفاسِها
لكن بعدَ الموت وِلادة
فهلْ ستوجد وِلادَة لبدايَة حبِ بينهمَا؟

والأهم مِن هذا
هَل سَيظلّان علَى قيدِ الحيَاة داخلَ ذلكَ القِطار..؟ 





••
'أحبَبتُكَ كَإمرأة لمْ يُحبَها أحد..'



' إنّي لستُ مُجرمًا بل للخير أسعَى 
رأسٌ فيدٌ مبتورَةٌ فجثثٌ ذاك مَا أهوَى '



'الوَحشُ وَقعَ فِي حبِ الحسنَاء، مَا تكملَة الحِكايَة؟
- ربمَا موتُ الوَحشُ..؟'



'لعبةٌ ثانية..؟'
••

مكتملة
جميع الحقوق محفوظة
الفهرس
قم بالتسجيل كي تُضيف على جرف النهايـة إلى مكتبتك وتتلقى التحديثات
أو
إرشادات المحتوى
قد تعجبك أيضاً
Two Faces of the Abyss - وجهان للهاوية بقلم emma_novels
16 أجزاء مكتمِلة
"ترجلت من السيارة وكانت تمشي بخطوات ثابتة، كأنها تشق طريقها إلى مصير مجهول، لا يهمها سوى اللحظة الراهنة، التقطت بأطراف أصابعها كيسا بلاستيكيا ثم أخرجت منه شيئًا لا يمكن لأحد تفسيره بسهولة؛ كان قطعة غريبة، باردة، وغريبة الشكل... لحظة! إنه عضوٌ ذكريٌّ ، رمته فجأة وبقسوة على الإسفلت المبلل برذاذ المطر الخفيف الذي بدأ يتساقط كأحجار من البلور" ♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡ هو: رجل يسكنه الشك لا يعرف الراحة، ولا يؤمن بالمصادفة، في صمته أكثر مما في الكلمات، وفي عينيه الرماديتين حكايات لم تُروَ. محقّق مخضرم في شرطة موسكو، عاش من الجرائم ما يكفي ليُطفئ الحماس في قلب أيّ رجل. هي: لغز تمشى على قدمين، بنظرات لا تشي بشيء، وصوت يشبه الهدوء قبل العاصفة، فتاة يعرفها الجميع بابتسامتها الوديعة، حضورها الخجول، ونقائها الذي لا يُمسّ. طالبة في علم النفس بجامعة موسكو، تُحب الكتب أكثر من البشر، وتخشى العالم كما لو كان على وشك الانهيار. لكن، كيف لطرَفين نقيضين أن يلتقيا؟ من يعرف؟ وحده القدر... يعرف كيف يجمع بين النار والماء دون أن يحترق أحدهما. ⚠️لا أحلل أي سرقة لا للرواية ولا الفكرة كل الحقوق محفوظة
Alex|| آليكس بقلم _avolite_
9 فصول مستمرّة
في عالَمٍ يَتأرجحُ بينَ الهلاك وَالنجاة تَقف اوليڤيا كضوءٍ هشّ في قلبِ الظلام كَملاكٍ تُجيد لَملمة الأرواح المُنهارة، وتُحاول أن تُنقذ ما تَبقّى مِن إنسانيّة البشر. هي تِلك الروح الخَفيفة الجَميلة التي تُعيد الحياة لِلجسد والنبض لِلقلب، رُغم عاصِفة الحياة التي تَجتاحها في عَينيها تَجتَمُع العُذوبة وَالحزن، وكَأنّها تَسكُن بينَ عالمين، لا هي قادِرة على الرَحيل عَنهُما، ولا هي قادِرة على الانتماء إلى أي مِنهُما بِالكامِل .. وَهو الغامِض الذي لا يُمكن فَهمه، لا تُدركه الحواس ولا يُفسّره المنطق كَأنّه ظلّ يَتوارى خَلف رماد الألم .. كائنٌ لا يُجيد إلا نَزف الجِراح وَاقتِلاع الحياة مِن جُذورها .. تَتضارب فيه الصِفات كَما تَتضارب النيران في قَلب العاصِفة .. لا تَعلم إن كانَ يَحمل الخلاص أم يَقودك نَحوَ الهلاك .. كُلما اقتربت منه، اتسعتْ العتمة .. تَتوق لِاكتشافه، لَكِنَك تَخشى ما سَتجده .. هي تُرمّم ما يَكسره العالَم وَهو يَكسر ما لا يُمكن تَرميمُه. بينَهما صراع لا يُشبه الحروب، بل يُشبه الرغبة المجنونة في أن يُعيد أحدُهما تشكيلَ الآخر. فَهل يمكن لِلنور أن يَتسلّل إلى قلبٍ يَسكنهُ الجَحيم؟ أم أنَّ الظلام سَيبتلِع كُل شَيء ، حَتى الحُب؟ __ *لا تذهبي كَما فَعلتْ هي .. *هَل أنا وَحش؟