" تجلس بين أحضانه وكأنه ملكها ، لكنه ليس رفيقها بل رفيقي ، و مع ذلك ها هي تُظهر للعالم تملّكها لما هو بالأصل ملكي " أميليا لوڤكارت ، تلتقي برفيقها للمرة الأولى بعد انتظار أعوام طويلة لتجده يملك حبيبة با لفعل ، فهل ستتخلى عنه لها ؟ "انتظرتها طويلًا لكنني لم اجدها ، لكنها الآن أمامي بينما حبيبتي تجلس على قدمي ، ووجودها لن يغير أي شيء لم تكن قبلًا ولن تكون بعد الآن " لانكين هنترز ، يلتقي برفيقه بعد إيمانه بأنها غير موجودة و بعد رسمه لحياته بدونها، فهل ستغير هي اللوحة؟ قصة الطبيبة أميلا لوڤكارت و الألفا لينكين هنترز 🧡All Rights Reserved