كانت تصرخ، تتألم، تشكي وتبكي ثم تتسائل لماذا؟ كانت ترى السعادة في وجوه الجميع وظنت أنها ستكون مثلهم، ولم تعلم أبدا بأن الضربة ستأتيها من حيث لا تتوقع.. لكن صوتا دفينا داخلها أخبرها بأن هذه هي الحياة! بدأت في؛ 19\08\2022 انتهت في؛ الغلاف من جنود التصميم. كل الحقوق محفوظة.