نهايه غامضه
  • Reads 1,653
  • Votes 76
  • Parts 5
  • Reads 1,653
  • Votes 76
  • Parts 5
Complete, First published Aug 06, 2022
تواجه روز البالغه من العمر 17 عامًا قضية قتل احد افراد عائلتها بطريقه غامضه لتبدأ التحقيق في تلك الحادثه

رواية قصيره حبيت انزلها كامله مره وحده لأني اكره الانتظار

على فكره ترا مافيها شيء +18 او غير مريح اقروا براحتكم و استمتعوا حبايبي
ولا تعكرون مزاجكم اذا لقيتو خطأ املائي 💖
All Rights Reserved
Sign up to add نهايه غامضه to your library and receive updates
or
#42القصةالقصيرة
Content Guidelines
You may also like
القهار والكف الأسود by zainab_ali1
27 parts Ongoing
فزيت من نومي مرعوبة جلست نفسي على فراشي الهث وكأني ماگدر اخذ نفس متعرقة وجسمي كله يرتعد ويرعش بصورة غريبة وبرودة شديدة سرت بجسمي وقشعريرة رددت - كابوس الحمد لله كابوس... نهضت مسرعة اركض شغلت الأضويه بالغرفه ودرت وجهي فتحت عيوني على وسعهم بصدمة وفزع لااا تخبلت هاي شديصير ، الجثة المكفنة الي جان حاملينها المخلوقات الغريبة كاعدة على كرسي كبالي بوسط غرفتي وهي هامدة ... لحظات و بدأت تتحرك وتتلوه محاولة تخليص نفسها من الكفن المحكم عليها بشدة والأشخاص واكفين يمها جمد الدم بعروگي من طلع صوت منها و بدأت تحجي وتردد ( كل شي امام عينكِ لا ينافي المنطق هو وهم وكل شي غريب ومنافي للمنطق هو الحقيقة ) كفٌّ أَسوَد على العالم يَسُود جَبَّار شَقِي مِن بَنِي اليهود حَتَّى اِهتدَى إِلى طريق الواحد المعْبود صَاحِب الشُّرور والْغرور لَمُّ اَلبَث معه إِلَّا شُهُور يَحمِل بِداخِله لَعنَة مرضًا أَزلِي بَيْن يديْه زَهقَت رُوحيٍّ وَجَاء أَجلِي حَتَّى علَا صَوْت اليقَظة بِداخِلي هُويتْ ... مِن سِمهِ اِرْتوَيْت تمَردتُ تَجبرَتُ وتعاليْت ثُمَّ بِأعْلى صوْتًا ناديْت ... #اثارة#غموض#تشويق #بقلـم:زينب علي ♥️
You may also like
Slide 1 of 10
ثورة التحرير الجزائرية   cover
شظايا قلوب محترقة cover
أعيش حياتيّن  cover
الأنفصام، cover
رسائل مهجورة cover
هوس العيون cover
فَـتـــاةُ اللَّيـــمُون (متوقفة) cover
 Heart Of Lron/قلب من حديد cover
القهار والكف الأسود cover
صوت الربيع cover

ثورة التحرير الجزائرية

13 parts Complete

ثورة تحرر الشعب الجزائري من الإحتلال الفرنسي ثورة التحرير الجزائرية أو حرب الجزائر] هي حرب اندلعت في الفاتح نوفمبر 1954 بمشاركة حوالي 1200 مجاهد كان بحوزتهم 400 قطعة سلاح وبضع قنابل تقليدية، فسارعت حكومة «منداز فرانس» إلى سجن كثير من الجزائريين في محاولة فاشلة لإحباط الثورة من مخططات عسكرية كبرى