the vilainess is a marionette
  • Reads 1,060
  • Votes 50
  • Parts 10
  • Reads 1,060
  • Votes 50
  • Parts 10
Ongoing, First published Aug 07, 2022
كانت كايينا،أميرة الامبراطورية،تعرف على أنها أجمل امرأة في الإمبراطورية، كانت امرأة لا تعرف سوى الشر والرفاهية ومع ذلك كانت متجهة إلى نهايتها :ستستخدم كبيدق من قبل شقيقها الأصغر لتأمين عرشه  وسوف يقتلها زوجها المجنون "سأجعلك الإمبراطور "....اختي هل تقصديني؟" "في المقابل اعطني الحرية " كان عليها ان تغير الأشياء قبل أن تأتي نهايتها.


المانهو منقولة 


مانهو :الشريرة هي الدمية المتحركة
اسم اخر للمانهو:الشريرة هي دمية بخيوط
All Rights Reserved
Sign up to add the vilainess is a marionette to your library and receive updates
or
#24العمل
Content Guidelines
You may also like
سُحبت إلى أزقة العصر الفيكتوري  by yuren033
69 parts Ongoing
التاريخ الفيكتوري ... العصر الذهبي .. حيث القصور و الملوك .. الفساتين و المجوهرات.. الدوق البارد و قائد الفرسان .. عصر القصص الرومانسيه و الدراميه ... ........ كُنت أعشق هذه القصص و الروايات و أقرئها بشغف بالغ .. أتخيل أنني في يوم ما سأنال فُرصتي و اسقط في إحدى قصص الحب المُثيره اللطيفه و الدراميه .. خيال مُراهقه مستحيل .. لم أظنه سيحدث يوما .. و الحلم يُصبح حقيقه ..! .. نبذه ::.... لمعت عيناه ببرود واضح تحت ضوء البرق .. إقترب منها بهدوء .. فشدت سيلينا على الخنجر بكل قوه وهي تقول بتحذير: لا تقترب إبتسامه بارده رُسمت على شفته وهو يخطو خطوه أخيره تحت ضوء البرق بينما رفع ذراعه التي كانت تنزف بالفعل .. لمس وجنتها و إقترب من إذنها هامسًا: حتى لو قتلتيني أميرتي .. لن تتخلصي مني .. لن تتمكني من نسياني .. أبدا .. قشعريره مرت على جسدها بينما قبضتها تراخت .. و يسقط الخنجر من بين يديها ! ليصدر صوت إصطدامه بالأرض الغير ممهده و ترتفع اصوات المطر من حولهما
You may also like
Slide 1 of 10
إيـريـكـا cover
Candle Iشمعة   cover
الهـروب 2014  cover
عقد البنات cover
سُحبت إلى أزقة العصر الفيكتوري  cover
بين الحياة والموت: إنقاذ البطل الأسير [مكتملة] cover
The Only Hater- الكاره الوحيد cover
خَلِيلُ الشَّمْسِ || TK cover
عشيق الملك || TK cover
إمــرَأة الـخَـلـيِـفَة ، (مكتملة) cover

إيـريـكـا

76 parts Ongoing

يقولون أن صوتها كان ذات يوم ساحرًا لكل من سمعه. لقد كانت مثل السيرين التي تستدرج البحارة بصوتها وتؤدي إلى موتهم في الليالي الهادئة... هذه مجرد شائعات، والحقيقة هي أن الابنة الصغرى للكونت تكون خرساء. لقد فقدت صوتها منذ فترة طويلة في سنوات طفولتها، واختفى مثل الهمس في مهب الرياح وسرعان ما تم نسيانه. هي أيضًا قد اختفت مع صوتها، وتلاشت ببطء، وتفوق عليها إخوتها الموهوبون. كلما حاولت استعادة قيمتها، كلما تم تجاهلها أكثر. حتى لقاء بالصدفة بشخص غريب غيّر كل شيء...