Story cover for النداهة by ZeyadAhmed4
النداهة
  • WpView
    Reads 38
  • WpVote
    Votes 3
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 38
  • WpVote
    Votes 3
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Aug 08, 2022
النداهة هي خرافة من خرافات القرى والبلدان الصغيرة ولكن ماذا لو كانت حقيقية ولكن حقيقتها تختلف اختلافاً كبيراً عن ما كانوا يحكونه لنا ؟
All Rights Reserved
Sign up to add النداهة to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
سجينة الجحيم الرمادي  by meram159
11 parts Ongoing
في كلّ ظلمات العالم، يختبئ شيطان بعينين غامضتين... وكنتُ أنا، تلك التي وقعت في ظله. سقطتُ في جحيمٍ صُنِعَ لي خصيصًا، بيديه هو... لأجل انهياري المنتظَر. كنتُ أظنّ أن حياتي طبيعية أكثر مما يجب، لكنني لم أحتضن سوى رمادٍ يتوهّج بالألم ويُطفئ النور في صدري. لا تبحث هنا عن حبٍّ ناعمٍ، ولا فارسٍ أبيضٍ يأتي لينقذ. فهنا، الكلماتُ تنزف، والأنفاسُ تختنق، وهناك - في الزاوية الرمادية من روحي - يولد العناقُ من رحمِ الخنق. لم أكن أبحث عن حبّ، كنتُ أبحث عن نجاةٍ من جحيمٍ آخر، لكن الذي وجدني... لم يكن رجلًا. كان شيطانًا في هيئة ملاك، يتلذّذ بانهياري، ويبتسم كلّما سالت كرامتي من بين يديّ. قال لي ذات مرّة: ❝ أنا لا أؤذي لأنني موجوع... بل لأنني أستمتع ❞ ومع كل ليلةٍ كانت روحي تُسحق أكثر، كنتُ أفقد شيئًا من إنسانيتي. سُرِقَت كرامتي، ألمي، وحتى تلك البقايا الصغيرة منّي التي كانت تُسمّى "روحًا". حاولت الهروب... فخسرت كل شيء. كرهتُه، وكرهتُ نفسي أكثر لأنني سمحتُ له أن يُطفئ آخر ما تبقّى منّي. هذه ليست رواية حبٍّ، بل لعنةٌ أدبيّةٌ خُلِقت من العذاب، ولا تُقرأ إلا بقلوبٍ اعتادت الاحتراق. ❞ حقوق الرواية محفوظة لي ولا أسمح بالإقتباس
You may also like
Slide 1 of 10
إيبار cover
| أهازيج الظُلام | cover
شاهينة الجشعم  cover
اجرام الليالي cover
الثانية عشر بتوقيت شوكي cover
الذكرى الملعونة  cover
قصصكم cover
اكتب حتى لا يأكلني الشيطان cover
سجينة الجحيم الرمادي  cover
ضلك وراء الباب cover

إيبار

69 parts Ongoing

حين يصبح المال الغاية الأولى، تعمى الأعين عن إدراك الهلاك، وتصمت القلوب عن نداء الضمير. يجد شاب نشأ في عالم الشعوذة نفسه أسيرًا لسطوة والده الساحر الجبار، مجبرًا على تقديم فتاة كقربان. ظن أن قلبه حصن لا يُخترق، لكنه ارتجف أمام وهج الحب وسقط أسيرًا له.