
كلنا لدينا قصص نرويها قصص متنوعة ، منها السعيدة ومنها الجريئة والمحرجة لكن ليس هناك أكثر من تلك القصص الحزينة . تلك القصص الحزينة غالباً ما تكون متعلقة بواقعنا المرير ، والتي نتمنى لو أننا لم نأخذ الدور الرئيسي فيها . فقط ولو نستطيع أن نمحي تلك السطور التي كنا نبكي فيها. لكن الواقع فرض علينا قصة كتبت بالقلم الحبر وفيه لن نستطيع تغيره . لقد هربت إلى قصصي الخيالية وفيها كتبت ما أشتهيه ، لذا فجأة وجدت نفسي داخل قصة قد انتهيت من كتابتها مؤخراً عن الفتاة " أستل" الهجينة "نصف بشرية ونصف آلف " لكن مجدداً يبدوا أن الواقع ضددي .... فالقصة لا تجري كما أتذكر أني كتبتها ....التحول الجذري للقصة جعلتني أتخذ القرار بإنقاظ أطفالي الشخصيات الرئيسية وخصوصاً أستل ..... لذا يا أطفالي ...أنتظروا ماما فهي ستصلح هذه القصة ... أليس كذلك !!! أهلاً بكم في قصتي يا سادة ... القصة مدعومة بالصور خيالية و AI لتوضح للقارئ مجرى القصة الخيالي ، لذا لاتنسى الموسيقا وكوب من شرابك المفضل ..◇♡◇\~ دع خيالك يسرح معنا في هذه القصة ♡◇♡\~Creative Commons (CC) Attribution