لِي زهرةٌ خَضراءُ في رِواق القَصر. مَن سقَاها، فـسأغدقهُ مِن نعِيمي. ومَن آذاها، سـأفتَحنَّ عليهِ أبوابًا مِن الجحِيم. أمَّا مَن يَخونه فِكرهُ، ويَتطرفُ عَقلهُ، وتأتِيهِ الإرادةُ في قَطفِها، فـقسمٌ فَوق القَسمِ سـأُجففنَّ نَسلهُ أجمَعِين. وهذَا هو ..ثَانِي عهُودِي.All Rights Reserved