Story cover for نفرٌ من الجن..... يتملكني  by monaaboelkasem22
نفرٌ من الجن..... يتملكني
  • WpView
    LECTURES 2
  • WpVote
    Votes 0
  • WpPart
    Parties 1
  • WpView
    LECTURES 2
  • WpVote
    Votes 0
  • WpPart
    Parties 1
En cours d'écriture, Publié initialement août 10, 2022
مستلقية على الأرض لا تقوى على الحركة الالام تسكن كل قطعة من جسدها 
والظلام يغلفها من كل الجوانب الا من قليلٌ من ضوء خافت  يرسله 
القمر ترتجف وتدعو أن ينقذها أحد ، صوت أقدام يقترب منها يحوم حولها 
كأنه يتحدى أي شيء يحاول الاقتراب منها ، لا ترى سوى الفراغ تشعر فقط
بوقع الاقدام وبالأنفاس اللاهثة التي تقترب منها لتتصلب أطرافها وترتفع دقات
قلبها لعنان السماء ويرتجف كل عصب فيها حين تسمعه يقول بصوت غريب
تلتقطه أذنها للمرة الأولى بحياتها  "أنا هنا لن أسمح لشيء أن يؤذيكِ "
Tous Droits Réservés
Inscrivez-vous pour ajouter نفرٌ من الجن..... يتملكني à votre bibliothèque et recevoir les mises à jour
ou
Directives de Contenu
Vous aimerez aussi
جامحتي , écrit par Zdix_59
34 chapitres Terminé
ألفا انجي ......... لم اجدها في غرفتها لقد غادرت " " ايها الغبي لقد كلفتك بشيء واحد ولم تستطع فعله هل هذا صعب لهذه الدرجة " قلت وانا في قمم الغضب لقد اوصيتها بان لا تغادر ، جمعت الحراس وجعلتهم يبحثون عنها في كل أنش في ارضي عندما كنت على الوشك الوصول للحدود التقطت رائحتها تتبعها إلى أن وجدتها ، تمشي وكانها جسد من دون روح اقتربت منها وانا في قمم الغضب امسكتها من كتفها وادرتها ناحيتي كانت نظراتها خاليه وهي تنظر للاسفل " الم اقل لك ان تبقي في المنزل وعدم الخروج ، أنهم يبحثون عنك انجي وها أنت تذهبين إليهم بارجلك وكان تمشين للجحيم بنفسك ، هل تريدين ان يفعل بك كما في الماضي ؟؟" سالتها وانا اهز كتفها لتنظر لعيني قائله " لا اريد ان يتأذى أحد بسببي لذا علي الذهاب ، ابتعد عني " دفعتني عنها لتستدير متجاهلتني ، هل هي حمقاء لهذه الدرجة حملتها على كتفي لتتفاجئ من فعلتي واصبحت تضربني وتصرخ علي بتركها أمرت الحراس بالرجوع للقطيع أنزلتها لتتراجع خطوة للخلف وانا اتقدم خطوة للامام إلى أن اصطدمت بالشجرة واغلقت المسافة التي بيننا لتنظر للجهه الأخرى باحراج من فعلتي لتقول لي بصوت مهزوز " لا اريد ان يموت احد بسببي ، ابتعد والا اجبرتك" " في احلامك ، أنا لن اتركك تذهبين " " اتركني لا شأنك لك بما افعله ، الالفا لديك قطيع
همسات البنفسج ( Whispers of Violet), écrit par dod77_
7 chapitres En cours d'écriture
ثمة أشياء لا تُقال... أشياء تنام في زوايا القلب، تصرخ بلا صوت، وتُزهر بين الضلوع رغم شُحّ الضوء. هذه ليست قصة حب عادية، ولا رحلة بحث عن ذات ضائعة فحسب... بل هي انحدار إلى أعماق الظل، مواجهة مع أرواح تشوّهها الندوب، وقلوب خُلقت لتُكسَر وتُرمَّم في الدائرة ذاتها. همسات البنفسج ليست مجرد أزهار بلون الحنين، بل هي لغة خفية، لا يفهمها سوى أولئك الذين عرفوا طعم الوحدة، وخبروا سقوط الأحلام تحت وطأة الواقع. في هذا العالم، هناك فتاة تحمل بين ملامحها أكثر مما يظهر، تبتسم... لكنها تغرق في دواخلها، تتحرك وسط الزحام بينما تنزف صمتًا. وفي زاوية أخرى، رجل تلاحقه أشباح ماضيه، يعبر الأيام كأنها حرب معلّقة، لا أمان فيها ولا نهاية واضحة. حين يجتمع الحُطام بالحُطام، حين تلتقي نظرات كسيرة محمّلة بالأسرار... يولد شيءٌ يشبه الخلاص، يشبه الحرب أيضًا. هي رحلة مليئة بالخيانة، الولاء، العشق، التناقضات، حيث لا يمكنك الوثوق بالعين، ولا تصديق القلب، فكل شيء مزيّف... حتى النبض نفسه. في قلب كل فصل، ستُزهِر جروح، وستُحكى قصص، وسيتبدّل كل شيء. لكن تذكّر، البنفسج لا يزهر في الضوء وحده، بل يتفتح أحيانًا في العتمة، وينطق حين يظن الجميع أنه صامت.
ويبقى هذا السواد نجاتي, écrit par HourQasim
35 chapitres Terminé
دخل منزله بتعب بعد ان بحث عنها ولكنه كالعادة لم يجدها يريد فقط معرفة هل هي بخير ام لا..... سمع صوت مريم وهي تفعل صوت حتى يأتي لها احد نعم فهي لا تبكي فقط تفعل هذا الصوت كل يوم عندما تسمع صوت الباب يفتح كأنها تعرف انه اتى توجه لها وجدها تتحرك في فراشها عندما وجدته ابتسمت له بسعادة ورفعت يديها له كانت تريده قريبا منها تريد ان تشعر بالامان نظر لها بحزن شديد فهو يهملها بشدة وهي لا تبكي ولا تفعل شئ فقط تبتسم عندما تجده امامها هو يتركها وحدها في المنزل ويذهب ولا يهتم بأكلها وملابسها كثيرا لذلك خسرت كثيرا من وزنها فهي كانت مثالية عندما كانت تهتم بها رقية ولكن الان بعد ان ذهبت لا احد يفعل ذلك حملها واخذها في حضنه وجدها تدفن وجهها في عنقه مثلما تفعل والدتها دائما اخذ يربت على ظهرها بحنان دقائق وذهبت في سبات عميق وكأنها تنتظر فقط حضنه لتنام بأمان وضعها في فراشها ولكنها ما ان شعرت ببعده حتى فتحت عينيها ونظرت له بحزن وعيون لامعة وكأنها تعاتبه على تركه لها حملها مجددا وذهب لمقعد متحرك في غرفتها كانت دائما رقية تجلس عليه وهي ترضعها او لتنام نظر امامه بحزن لما تركتهم هكذا دون ان تسأل او تفهم هي فقط سمعت من طرف واحد وحكمت ونفذت الحكم وكم كان صعب عليه وعلى مريم استنشق رائحتها هو يحب رائحتها جدا فهي رائحة اللافن
Vous aimerez aussi
Slide 1 of 8
المتملك والطفلة(المجنون والبرئية)  cover
فداء و رحلة البحث عن المدينة الفاضلة cover
جامحتي  cover
همسات البنفسج ( Whispers of Violet) cover
ثمار من بوح الألم (خواطر) cover
🙈عشق اولاد العم ❤ cover
نقيض المطر cover
ويبقى هذا السواد نجاتي cover

المتملك والطفلة(المجنون والبرئية)

24 chapitres Terminé

حاضنة نفسي وابجي على اوجاعي وضعفي اكرههم اكرهه اهلي مااحبهم صرتت مااطيقهم حسبي الله عليهم باوعت علية نايم الوحش اخاف اتحرك ورجع علية مرة ثانية يضربني ويغتصبني اباوع على ايدي اتلمسهه وابجي راسي يوجعني متحملت شهكاتي علت وبقيت ابجي بصوت عالي التفت علية مرة ثاني خزرني وعاط _هاااا شبيججج ارجعلج مرة ثاني والله اذا مسكتي انعل والديج بت****ة خليت ايد على حلكي اريد اسكت بس فقدتت السطرة من شافني مااكدر اسكت فتح احبال رجلية لين ربطهن خاف اكوم وكومني من ايدي احسهه نكسرت ورمت حيل وصارت زركة شالني من ايدي التوجعني عطت بصوت طلعني من الغرفة بلصالة وشمرني بلكاع مصلخة راح قفل الباب وطفة الضوة ودخل للغرفة سد الباب حيل حضنت نفسي حيل واعاتب واشكي