محتجز في مكان لا رجعت منه مع أناس أرتكبوا أخطاء لكنك لم تفعل أنت لست منهم و لست طاهرا في نفس الوقت و لكن لا أحد يصدقك مهووس العدالة هو المسؤل عن هذا هو لا يهتم لكلامك الكلام مع الجدار أفضل من الكلام معه يهتم بالحقائق و ليس المشاعر ...... و لكن ماذا لو لان قلب هذا المختل و تحرك شعوره فأصبح عالق بين أساسيات و مشاعر دفنت حية في مكان مضلم لم يصل لها أحد من قبل ماذا لو أحببت شخص ساعدك و لم يهتم بمظهرك لكنك دمرت حياته بسبب طمعك ماذا لو خذلت أناس عاهدتهم بوعد و خالفته حتى الإعتذار منهم مستحيل فهم في عالم أخر الأن ماذا لو لعبت بحياة شخص مريض لأجل مصلحتك الخاصة كيف ستشعر حينها ماذا لو دمرت حياة شخص أحبك من أعماق قلبه أعتبرك قدوته و مركز إهتمامه سنتعرف على كل صنف على حدى في رواية " العدالة المرعبة"
10 parts