" لِلطَبِيعَةِ اشْكَالٍ لَكِنَّنَا تُشَكَّلْنَا فِي ابْشِعِهَا اتَّدْرِي كَمْ مِنْ عَالَمٍ يُمْكِنُ أنْ يُوجَدُ؟ عَالَمُنَا كَبِيرٌ يَتَّسِعُ لِجَمِيعِ الْمَخْلُوقَاتِ مِنْهَا مَا عَرَفْنَاهُ وَ مِنْهَا مَا عَجْزَ الْعَقْلُ الْبَشَرِيِّ عَنْ تَصَوُّرِه ، فَلِمَا لَا تُعْطِي الْعِنَانَ لِخَيَالِكَ لِتَعُشَّ مَا يَصْعُبُ عَلَيْكَ تَصْدِيقُهُ فِي احْلَامِ ليِليِثَ .'
7 parts