لعلك سمعت صوته وكلماته في صباح او مساء يوم ما من المذياع او مسجل سيارتك، ولربما حطت يداك صدفة على محطته، لتنعم بدفئ ومواساة بالغة الحنية في حديثه ذا النبرة الهادئة. جَذِلَ : فَرِح، فاض سرورًا. تاريخ النشر : السبت، ١٠/سبتمبر /٢٠٢٢All Rights Reserved
3 parts