"فلتضعي مؤخرتك اللعينة على تلك طاولة " اردف بصوت عميق مخرجا تلك تنهيدة العميقة بنفاذ صبر "أيها اللعين لا تأمرني" ردت عليه الأخرى وهي ترمي له نضرات مليئة بشجاعة أو لنقل تمثل شجاعة فكل شيء إلا الكرامة والكبرياء! نفذ صبر الآخر واخذ بيديه إلى ذلك صوط الذي يحاوط خصره نازعا إياه بهدوء مرعب "ماذا تفعل ...؟"All Rights Reserved
1 part