قارئ muichiro x) "idlly" - KNY)
  • Reads 10,874
  • Votes 741
  • Parts 15
  • Reads 10,874
  • Votes 741
  • Parts 15
Complete, First published Aug 13, 2022
{Muichiro Tokito x reader}

IDYLL (اسم): حلقة أو مشهد سعيد للغاية أو هادئ أو رائع ، وعادة ما يكون مثاليًا أو غير مستدام.

KIMETSU ACADEMY MODERN AU

حيث تقع اوزوي سوكاتسو وهو عام ثالث في أكاديمية كيميتسو و بعدها وقعت في حب مويشيرو توكيتو اللامبالي على الإطلاق.

Please enjoy the story!
All Rights Reserved
Sign up to add قارئ muichiro x) quot;idllyquot; - KNY) to your library and receive updates
or
#250شياطين
Content Guidelines
You may also like
الشيطان حينما يعشق ( الجزء الاول من سلسلة شياطين العشق )  by SarahAli_1997
70 parts Complete
عرفته شيطانا لا يرحم ... ذو قلب اسود ظالم ...كانت تحذر نفسها منه طوال الوقت وتوصي قلبها الا ينخدع برجوليته الطاغيه وجاذبيته المفرطه ... فهو مجرم ، قاسي ، فاسد ، ومغتصب حتى ... لكن قلبها الخائن أبى ان يصغي لها ... فوجدته ينجذب اليه عنوة عنها غارقا في سحره المخادع خاضعا لهواه الطاغ ... اخبرها انها له ولو بعد حين ... قيدها بالف قيد واحكم قبضته عليها ... نالت من قسوته وجبروته وعانت من حبه الكثير ... وبدلا من ان تكره قيده الذي يسجنها به وجدت نفسها تخشى التحرر منه ... اقتباس من احداث الروايه تطلعت بصدمه الى ذلك الرجل الذي سقط بجانبها جثه هامده والدماء بدأت تتسرب من جسده لتغرق المكان من حوله ... ذهبت ببصرها ناحيته فوجدته واقف بثبات وشموخ كعادته وكأنه لم يزهق روح بني ادم منذ لحظات ... لم يهتز للحظه واحده بعد فعلته هذه ولم يتردد ابدا وهو يطلق رصاصه تليها الاخرى اتجاهه مغتالا اياه بلا رحمه او تردد ... حدثها بنبرة هادئة لكنها مليئة بالقوه والسيطره ( هكذا انا يا جميلتي ... أقتل ... أدمر ... أضر ... انتهك ... افعل ما يحلو لي ... وما أريد ... وكيفما اريد ... دون ان أضع اي شيء في اعتباري ... ودون ان افكر في عواقب ما فعلته ...)
You may also like
Slide 1 of 6
أسميتُها ليليان ( متوقفة )  cover
الهاشيرا ⚔️ The hashira  cover
𝕯𝖊𝖒𝖔𝖓 𝕾𝖑𝖆𝖞𝖊𝖗 𝕺𝖓𝖊 𝖘𝖍𝖔𝖙 || 𝖇𝖔𝖔𝖐 1 cover
انه دورك توميوكا  cover
معلومات عن هاشيرا ،(مكتمله ) cover
الشيطان حينما يعشق ( الجزء الاول من سلسلة شياطين العشق )  cover

أسميتُها ليليان ( متوقفة )

53 parts Ongoing

مقدمة ... _____ رِفْقَاً بِقَلبىّ النَابضُ بعِشقُكِ... رِفْقَاً بِعَاشّقٍ إرتَدىَ ثَوبٌ الأُبوةً ليَنعَمّ بدفٌئ ابتسَامتُكِ... رِفْقَاً بَمنٌ إرتَدىْ ثَوبٌ الأُخوةٍ مُستَنشِقٍ عبير ضمّتُكِ الحَنونٍ... رِفْقَاً بَمنٌ في هَواكِ مُتَيَمٌ ، مُتلفظٌاً بِكلمَاتُ العِشّقٌ والهَوىٌ لتَزيد خَفقٌاتُ قَلبَه المُلتَاعٌ حينٌ تَغْزو الحُمَرةْ وجنتيكِ خَجلاً... وحِينْ سُئلت هل تعشقها ؟.. فأجبتُ بابتسامة عذبة وكأن اجابتي صادرة من أعماق قلبي ... بل عشقها يسري بأوردتي وحُروفِها موشومة علي جُدرانِ فؤادي... وحينٌ سُئلت مُنذْ مَتيَ تَعْشقُها ؟!...فأجبتُ بتَنْهِيدةُ حَارةٍ...مُنذ أَنْ...أسٌمَيتُها ليليان... !