مِسْــــــك
  • مقروء 246,419
  • صوت 5,952
  • أجزاء 38
  • مقروء 246,419
  • صوت 5,952
  • أجزاء 38
إكمال، تم نشرها في أغسـ ١٣, ٢٠٢٢
مسك عبد الرحمن المُفتى 
 ‏من عائله المُفتى الشهيره في الصعيد 
 ‏التى تملك كثير من الأراضى الزراعية و الأملاك العقارية
 ‏كانت أكثرها لوالد مسك الاخ الأكبر بين الاخوى 
 ‏مسك فتاه قمحيه اللون ذات العيون البنيه الواضحة مرسومه بشكل قطاطى رائع 
 ‏كانت دائما ما تهتم بجسدها ليجعله مميز للغايه
 ‏وايضا تملك شعر الفحمى الطويل الكثيف ليعطيها تاج الاناقه 
و الشخصيه القويه التى كانت هى  قصه مسك  تلك مسك البدايه والنهايه لجميع مشاعر مررت بها فى يوم ....ستصبح هنا 
مسك عبد الرحمن المُفتى
أدهم خالد عزيز 
فى سن ال30 عام ...أدهم من عائله شرطيه مما جعله فى أحد المناصب العليا فى الجيش بعد وفاه والده تزوجت امه من أحد الرجال الأعمال ليقرر العيش واحدة والابتعاد عنها 
ليقرر بعدها الانتقال الى العمل فى سيناء لينزل إجازته فى بعض الأحيان فى القاهره الكبرى و يعود مره اخرى لتلك العزله الذى اخترها بيده 
أدهم من ذو البشره البيضاء و العيون الخضراء و ذلك الجسم الرياضى 
أجمع مسك وادهم ليس من حادث واحد للأحداث كثيره 
اصبحو مجبورين على التعايش معاً وأصبح الحياه بينهم مملوئه بالصراعات والمشاكل رغم الحب الكبير بينهم 
ماذا حدث بظبط وهل.حقا سيحبون بعضهم 
لنرى فى روايه مِسْـــك
جميع الحقوق محفوظة
الفهرس
قم بالتسجيل كي تُضيف مِسْــــــك إلى مكتبتك وتتلقى التحديثات
أو
#6رومنسيه
إرشادات المحتوى
قد تعجبك أيضاً
امتلكني كبير الصعيد  بقلم user49351097
67 جزء undefined أجزاء إكمال
خديجه بحزن: عارفه يعنى تصحي تلاقي نفسك فحضن اخو جوزك مريم: عارفه ان الموضوع صعب بس يعنى انتي مجربتيش تقليله عايزه شويه وقت خديجه بسرعه: لا لا الكلام دا مش موجود في الصعيد الراجل بيخد حقه ليلة الد*خله غير كدا بتحصل مصيبه... بس يعنى الصراحه هو صبر عليا ولحد دلوقتي مقر*بش مني اعرفكم بنفسي انا خديجه 22سنه كنت بحب ابن عمي سليم اوي ربنا يرحمه والحمد الله ربنا استجاب لـ دعائي وبقي من نصيبي... بس الفرحة متمتش لما مات يوم الفرح... محستش بنفسي غير وانا المفروض ابقا فحضن اخوه "حازم" انا مكنتش اقدر اشوف "حازم" جوزي ابدا هيبته وطلته تخوف . . قطع كلامي انا ومريم دخوله علينا اتجه علي الدلاب علطول اخد هدوم ودخل الحمام مريم استاذنت ومشيت طلعت العبيه الي هيلبسه وستنيته لحد ميخرج . طلع من الحمام بنشف شعره لابس بنطلون بس جسم العريص كل حاجه في تخطف لانفاس وقف قدم المرايه قربة منه وحتيط العبايه علي كتفاه حازم بحده: مش خلاص يا بت عمي لحد كدا خديجه بتوتر: انا بـ حازم: اجي اليل القيكي جازه علشان دخل*ـتي عليكي....