مسك عبد الرحمن المُفتى من عائله المُفتى الشهيره في الصعيد التى تملك كثير من الأراضى الزراعية و الأملاك العقارية كانت أكثرها لوالد مسك الاخ الأكبر بين الاخوى مسك فتاه قمحيه اللون ذات العيون البنيه الواضحة مرسومه بشكل قطاطى رائع كانت دائما ما تهتم بجسدها ليجعله مميز للغايه وايضا تملك شعر الفحمى الطويل الكثيف ليعطيها تاج الاناقه و الشخصيه القويه التى كانت هى قصه مسك تلك مسك البدايه والنهايه لجميع مشاعر مررت بها فى يوم ....ستصبح هنا مسك عبد الرحمن المُفتى أدهم خالد عزيز فى سن ال30 عام ...أدهم من عائله شرطيه مما جعله فى أحد المناصب العليا فى الجيش بعد وفاه والده تزوجت امه من أحد الرجال الأعمال ليقرر العيش واحدة والابتعاد عنها ليقرر بعدها الانتقال الى العمل فى سيناء لينزل إجازته فى بعض الأحيان فى القاهره الكبرى و يعود مره اخرى لتلك العزله الذى اخترها بيده أدهم من ذو البشره البيضاء و العيون الخضراء و ذلك الجسم الرياضى أجمع مسك وادهم ليس من حادث واحد للأحداث كثيره اصبحو مجبورين على التعايش معاً وأصبح الحياه بينهم مملوئه بالصراعات والمشاكل رغم الحب الكبير بينهم ماذا حدث بظبط وهل.حقا سيحبون بعضهم لنرى فى روايه مِسْـــك
38 parts