Story cover for 𝐘𝐎𝐔𝐑 𝐇𝐎𝐌𝐄 |+18 by marvxq
𝐘𝐎𝐔𝐑 𝐇𝐎𝐌𝐄 |+18
  • WpView
    Reads 79,711
  • WpVote
    Votes 171
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 79,711
  • WpVote
    Votes 171
  • WpPart
    Parts 1
Complete, First published Aug 13, 2022
Mature
"لا يمكنك أن تلمسني هكذا، ايها السيد المحترم" 

"عذراً ايتها الصغيرة لا يوجد تدريب للنساء هنا" 

"هل تسخر مني؟" 

منذ ان ولدت الانتقام قدري وسأنتقم حتي لو كان انت لست أسفة.
All Rights Reserved
Sign up to add 𝐘𝐎𝐔𝐑 𝐇𝐎𝐌𝐄 |+18 to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
حُبّ عَلى أَ�نقَاضْ الجَرِيمَة by ijihax
80 parts Complete Mature
18+ حين يلتقي متهم بمجزرة عائلته بفتاة لم يمنحها العالم سوى البؤس، يصبح مصيرهما مشتركًا في درب لا مفر منه. هل يمكن للهارب من جريمة لم يرتكبها أن ينقذ من لا ترى في الحياة سوى العذاب؟ أم أن قدرهما المحتوم سيجرّهما إلى هاوية أشد ظلامًا؟ في عالم تحكمه القسوة، هل الحب ملاذ أم مجرد وهم يسبق السقوط؟ قصة لا تُشبه غيرها، لا تبحث عن بطل بل عن نجاة. تتضمن هذه الرواية مشاهد ومواضيع حساسة قد لا تكون مناسبة للقرّاء دون سن الثامنة عشرة، من بينها: • أفكار انتحارية وتمثيلات لصراعات نفسية عميقة. • أوصاف تفصيلية لجرائم قتل مروّعة وعنف نفسي وجسدي. • ألفاظ نابية وحوارات مشحونة بالانفعال والغضب. إن كنت تفضّل الحكايات الهادئة أو تبحث عن نهاية مطمئنة، فهذه الصفحات قد لا تكون وجهتك... أما إن كنت تملك الجرأة للغوص في الظلال، فمرحبًا بك في عالمٍ لن يخرج منه أحد كما دخل. فصول الرواية قصيرة وسهلة الالتقاط، فلو كنت مترددًا في البدء، امنح نفسك فرصة حتى الفصل العاشر فقط. إن لم تأسرُك الأحداث حتى هناك، لك مطلق الحرية أن تتوقف... لكنّي أعدك أنك لن تتركها بعدها. 🙏🏼 ❗️لا أسامح من يسرق من كتاباتي أو حتى يقتبس منها❗️
You may also like
Slide 1 of 8
خـطيئة حـواء ! cover
نحب قتلة...، بل مجانين cover
🌿Liar☘️ كاذب 🌿 cover
لذة لا يجوز النطق بها cover
في قلبي حب لن أنساه ( مكتملة) cover
Only You Can Set My Heart On Fire  cover
حُبّ عَلى أَنقَاضْ الجَرِيمَة cover
My FAULT/MI CULPA• cover

خـطيئة حـواء !

9 parts Complete Mature

گنت نائمه قربه يسترني شرشف أبيض اللون ربما يعاگس خطيئتي لازلت أخبر نفسي أني لم أخطأ وان اي شيء يبذل في سبيل الحب محلل أقتربت منه وكأني أريد ان أعاكس مابداخلي من شعور بالذنب لاخبره هل تحبني؟ لينظر لي ثم يبتسم بسخرية أأحبك ومالذي حدث قبل قليل؟ ولكن الحب ليس في الجسد هه انا بالنسبه لي هذا فضلا ياصغيرتي قالها وهو يضع اصبع يده فوق انفي انت كنت مجرد نزوه نزوه ما ان أمتلى منها يأخذها رفاقي. تحرك من السرير ليتركني بذعري تحركت وانا أستر جسدي برعب قائله مالذي تقول؟ قال وهو يغلق سحاب بنطرونه كل شيء انتهى انتي بعتي جسدك في سبيل لحب وانا أشتريته حضري نفسك او جسدك ليضحك سيأتي رفاقي لاكمال مابدأته لطالما اعجبتينا ليضحك بسخريه غالق الباب وأغلق خلفه الكثير. تنويه هذه الروايه مغلفه بشيء من العبر +18 وهدفها هدف انساني بحت ربما يكون الكلام جريء والوصف ولكن ليس محتوى الاحداث. بقلم /ضحى نِزار