shattering dreams
  • Reads 8
  • Votes 2
  • Parts 1
  • Reads 8
  • Votes 2
  • Parts 1
Ongoing, First published Aug 14, 2022
وجدت نفسي بين فراغات و مفترقات كثيرة بعيده عن الإصرار الحياة التي كنت فيها و كأنني كنت في غيبوبة و صحيت و الان لقيت سنين عمري ضائعه وراء الأحلام التي لا تتحقق بسبب عائلتي ولكن رغم ذلك لا أعلم لماذا لا زلت ابحث عنها واريد تحقيقها؟! ليتني لم أولد مع هكذا عائله 

مرحبا انا الكاتبه  سوف اسرد لكم قصة سافانا الفتاة المحطمه من قبل عائلتها
All Rights Reserved
Sign up to add shattering dreams to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
الاشوس by erin_i9
36 parts Ongoing
بين الظلم والطغيان، رجلٌ لا تهلكهُ الصعاب بين حُبٍ وهلاك. ذكرياتهُ تُقطعهُ ألى اشلاء ألا إنه صلب لا يهزمهُ ألإكتئاب ثلاث اشقاء إنكسروا من الصغر حتى أصبح لكُل منهم غاية غامضون لكُل منهم حكاية وحيدون اقوياء قاسيوون لُطفاء ظالمـون ابرياء ٭٭٭ انا لا اذل ولا اهان ولا انحني انا كالشمس اعميك ولاا انعمي نعم أسعى لدماركُم أيها الناقصـون رميتونني وسط النار لأحترق فـ عدتُ أحرق ٭٭٭ -مُطمئنة بقربـك مُستشعرة بالامان لروحـي لاتبتعد تائهة وسط مُفترسون -بجانبكِ ألى الأبد خطواتكِ التي تقطعيها في رأسي أكثر من خطواتكِ على الارض -هل أحببتني! -وهل لأب لايُحب أبنته -لست أبنتك -طفلتـي وهوسـي وهُيامي -تخلوا عني جميعاً -ليفعلوا، أنتِ مُلكـي أنا -ستخذلنـي؟ -أيخذل الأنسان روحهُ! ٭٭٭ -من أنتِ؟! -اوتسأل حقا من انا ! انا من ستقلب الجبال و الأنهار لقبت بالفراشة لرقتي و بالوردة لشدة جمالي و بالرصاصة الفضية لقوتي و ما زلت تسأل حقا من انا !! رواية حقيقية بقلمي أرين
You may also like
Slide 1 of 10
احببت مُنقذي(داعش)  cover
أرتجــــــــاف الاجفان  cover
راجس  cover
بغرامها متيم  cover
قسر الرواسن cover
اولاد الحكم  cover
لك يا ذا الجمال اليوسفي  cover
قصص محارم عراقية ممنوع قراءة رجاءً cover
الاشوس cover
سادِين آل سُلطان cover

احببت مُنقذي(داعش)

79 parts Complete

هيَ فتاة كانت من أشد المحبين لأخيها كانت المدلله والوحيده لاهلها شأئت الضروف وتغير هذا الأخ فجأة وغير حياتها من استقرار إلى تشرد وذلول حتى صادفت ذات يوم ثلاث شبان غيارا شاء القدر لتلتقي بهم ليكونوا لها سند ولكن واحدا منهم شاء القدر وأصبح من الراحلين الذين لايوجد لهم إلا الذكر فهل ستستمر حياتها هكذا ام سيلعب القدر دوره مره اخره.....؟؟