وجدت نفسي بين فراغات و مفترقات كثيرة بعيده عن الإصرار الحياة التي كنت فيها و كأنني كنت في غيبوبة و صحيت و الان لقيت سنين عمري ضائعه وراء الأحلام التي لا تتحقق بسبب عائلتي ولكن رغم ذلك لا أعلم لماذا لا زلت ابحث عنها واريد تحقيقها؟! ليتني لم أولد مع هكذا عائله مرحبا انا الكاتبه سوف اسرد لكم قصة سافانا الفتاة المحطمه من قبل عائلتهاAll Rights Reserved