My Tulpa
  • LECTURES 496
  • Votes 66
  • Parties 9
  • LECTURES 496
  • Votes 66
  • Parties 9
Terminé, Publié initialement août 14, 2022
-  أَتَذَكَرتي كَيفَ أستَدعيتني؟
- - حاوَلت لَكِنَني لَم أستَطِع  
- هَل تُريديني تَذكِيرُكِ؟

رواية لطيفة بِبارتات قصيرة ︎ ✿︎ ︎

كُتِبَت ~ ‏2022.8.14 ︎🝮︎︎︎︎︎︎︎ 11:42 pm 
نُشِرَت ~ 2023.12.24 ︎🝮︎︎︎︎︎︎︎ 2:30 am
Tous Droits Réservés
Inscrivez-vous pour ajouter My Tulpa à votre bibliothèque et recevoir les mises à jour
ou
#61tulpa
Directives de Contenu
Vous aimerez aussi
tresomia / تريزوميا, écrit par synthyaartimis
15 chapitres Terminé
سيهون : أكثر ما يعذبني في اللغة.. أنها لا تكفيكِ. وأكثر ما يضايقني في الكتابة أنها لا تكتبكِ.. أنت امرأةٌ صعبه.. كلماتي تلهث كالخيول على مرتفعاتكِ.. ومفرداتي لا تكفي لاجتياز مسافاتكِ .. معك لا توجد مشكلة.. إن مشكلتي هي مع الأبجديه.. مع ثمانٍ وعشرين حرفاً لا تكفيني لتغطية مساحات أنوثتكِ.. إن ما يحزنني في علاقتي معكِ.. أنك امرأةٌ متعدده.. واللغة واحده.. فماذا تقترحين أن أفعل؟ ماذا تقترحين أن أفعل كي أتصالح مع لغتي.. وأزيل هذه الغربه.. بين الخزف، وبين الأصابع بين سطوحك المصقوله.. وعرباتي المدفونة ( كلمات من قصيدة حب إستثنائي لامرأة إستثنائية لنزار قباني ) سيجونغ : و لأنك رجل استثنائي تخونني كلماتي لأنك استثنائي تضايقني حروفي أنت رجل صعب التضاريس و حروفي تسير بسلاسة على أراضيكَ لكنها تتعثر و تسقط كلما لمحت رواسيكَ ليس لدي مشكلة مع سقوطي مادامت كفك تمتد لتقوّم انحنائي و لا مع غرقي ما دامت أنفاسك تعيد ليّ أنفاسي أكثر ما يحزنني أن لغاتي متعددة و لكنك رجل واحد يصعب ايجاد لغة له أخبرني ماذا يمكنني أن أفعل حتى أتعلم حروفها و أبجدياتها ماذا يمكنني أن أفعل حتى أحفظ كلماتها و همساتها أخبرني ماذا يمكنني أن أفعل حتى أكون امرأة استثنائية بحياتكَ ( مستوحات من قصيدة حب استثنائي لامر
Vous aimerez aussi
Slide 1 of 10
طعنة  cover
166. cover
إيفل :  سباق الى الحب cover
•| مَــدرَســةُ الــخــطــايــا |• cover
حَـديـقَـة قَـلْبـي || Garden My Heart cover
شهوة  cover
Vida La Vida||الحياة.OSH cover
Four walls cover
tresomia / تريزوميا cover
عشقني من العالم الاخر 🖤 cover

طعنة

5 chapitres Terminé

"لا تصدق ما تراه، فالعيون تزرع الأوهام ،تخط بألوان الخداع، لوحات من سراب." قصة رعب قصيرة - مـكتـمـلة