الإنسان دائما ما يكون بين الأمل واليأس فلحظة واحدة كفيلة بأن تغير حياته 180° ، إما أن يختار الطريق الصحيح أو أن يغرق بين دومات اليأس وهنا يكون له خيارين .الأول : هو الأستسلام لليأس فيغر ق ، والثاني : أن يستمر في السباحة حتي يخرج من نطاق دومات اليأس ويرسوا علي شاطئ الأمل .All Rights Reserved