لطالما كان ذلك الشاب الهادئ...الغير مبالي...يحب قرءة الكتب ...وتدخين السجائر...لطالما اعتبر من اوسم الوجوه في المكان...بينما هي كانت تلك الفتاة...تحب الأستماع للموسيقى...تحب كل شيء فائق للطبيعة...
مذا سيحدث لطوبايس عندما يكتشف انها الفناة التي اغرم بابتسامتها بجنون منذ الطفولة....
|مقتطف|
_"لمذا تبدو كمستذئب يريد الأنقضاض على فريسته؟"
سألته باستغراب بسبب منظره اقترب خطوتان ليحاصرها على احد رفوف المكتبة
_"لأنني اريد الأنقضاض على شيء ما.."
تحدث بصوت عميق وهادئ...رائحته الرجولية المختلطة برائحة دخان السجائر تزيد منظرهما اثارة..بعد قربهما الشديد طبعا
_"م.ما هو..؟"
سألته بتوتر واضح...قرب طوبايس منها لهذا الحد يجعلها تفكر...هل كل هذا حقيقي...هل هو حقا حقيقي...ام هو مصاص دماء من احد رواياتها...شفتاه...اعينه...فكه...شعره...ملامحه...كل شيء...كل شيء مثالي به
_"انتي.."
عاصفة الهوى هي الجزء الثالث من جانا الهوى وتعتبر الجزء الثالث من العاصفة
الدراما مع الرومانسية ، الحب مع القسوة ، الشوق واللهفه وقصص حب سنعيش مع أبطالها
الرواية حصريه و ممنوع نشرها او نقلها في اي جروب
بقلمي : الشيماء محمد أحمد
#شيموووو