إقحوان يناير(متوقفة حاليًا)
  • Reads 231
  • Votes 49
  • Parts 11
  • Reads 231
  • Votes 49
  • Parts 11
Ongoing, First published Aug 16, 2022
Mature
كانت تنظر لي و خلفي للباب الذي تركتهُ مفتوحاً ابتسمت من دون ان تقول شئ ثم عادت لتنظر للشاشة أمامها التي مالبثت ان رفعت رأسها  فور سماعها الصوت 
حسناء حگمل اني منا روحي لزيد يريدج 
نهضت بعد أن أخذت  هاتفها ثم ابتسمت مودعة
تكلم مستفسرًا وهو يمشي بأتجاه الكرسي الذي كانت تجلس عليه حسناء سابقًا  قسم نظم المعلومات مو؟
جلس ثم نظر سريعًا لشاشة الحاسوب ملاك اسمج ؟لو خطأ 
رفعت عيني ببطئ 
ملاك: نعم
ابتسم قائلاً نعم للأسم لو للأختصاص ؟

ملاك:الاثنين
 رد بأبتسامه أكبر أني  معاذ  يا ملاك.
All Rights Reserved
Sign up to add إقحوان يناير(متوقفة حاليًا) to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
مذكرات مريم (إقامة جبرية) cover
چمارة گلبي cover
شيء من رصيف الدم  cover
عاصفة الهوى  cover
دخيلة الشيخ رائد cover
رواية بعينيكِ أسير بقلمي شهد الشورى cover
الجاثـمة "نـقطة الـعدم" cover
الأشيب  cover
جــــبروت ابــــي  cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

79 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.