Story cover for شِعرٌ أَعجَبَني by AreenZohrab6
شِعرٌ أَعجَبَني
  • WpView
    Reads 230
  • WpVote
    Votes 26
  • WpPart
    Parts 12
Sign up to add شِعرٌ أَعجَبَني to your library and receive updates
or
#6poems
Content Guidelines
You may also like
أنـتقام مِن بقايا الزُجاج  by its_Azal7
71 parts Complete
خلف الستارِ الموارب، تتلوّى الأسرار كأفاعٍ خفيّةٍ في ظلمةٍ لا قمرَ فيها، ظلمةٍ تبتلعُ الأنفاس وتُربكُ الإدراك. هناك، في الركنِ المعتم من العقل، يتوهجُ سؤالٌ لم نجد له جواباً: ماذا يخبئُ هذا المجهول؟ أكنوزٌ مطمورةٌ منذ الأزل؟ أم لعناتٌ قديمة تنتظرُ الأحمق الذي يوقظها؟ تُغري تلك العتمةُ الخيالَ، تُوقظُ جنون الفضول، وتدفعُ بالأفكار إلى حافةِ الجنون. نحن على العتبة، أيدينا تتردّد، تلامس المقبضَ وكأنها تلمسُ جرحاً مفتوحاً. نرتجف... لا من بردٍ، بل من احتمال أن نكتشف شيئاً لا يجب أن يُكتشف، أو أن نفقد شيئاً لا يُعوّض. هل نجرؤ؟ هل نفتح الباب؟ هل نُسلِّم أرواحنا لعتمةٍ قد لا تعيدُها؟ ماذا لو لم يكن هناك رجوع؟ ماذا لو خرجنا، لكننا عدنا بشيءٍ آخر داخلنا... شيءٍ لا يمكن إخراجه؟ وراء الباب، لا توجد إجابات، بل احتمالات. ولا توجد نهايات، بل بدايات تتلوّى تحت جلد الغموض. ربما يُكتَب لنا أن نحكي ما رأيناه... وربما نمسي نحن الحكاية ذاتها، جملةً ناقصة في كتابٍ أُغلقَ للأبد. تتساقط الأسئلة في عقولنا كالمطر الأسود، وتزرع في صدورنا خوفاً لا اسمَ له منه ومع ذلك... هناك فتنةٌ لا تُقاوم، نداءٌ لا يُسكَت، رغبةٌ غريبةٌ لأن نرى، فقط نرى، ما لا يجب أن يُرى. فهل نحن شجعان؟ أم مجرد ضحايا للفضول؟ هل سنصبح شهوداً على المج
‏ من أبهتَ النُور العظيمَ وأظلمهْ؟ by s_rx1900
17 parts Complete
الحُب قضية الأرض الأولى ، ومشكلة من غير حل ومُنذ القدم كانت القبيلة العائق الاول لهذي القضية المحزن في الأمر أن مابيننا لم تكن القبيلة ، لم تكن عادتنا وتقاليدنا ، " كنت أنتِ "، أنتِ بيني وبينك تقفين، بين حلمي وحلمك ، وأملي وأملك ، ونهايتي ونهايتك ، على الرغم من أنك حُلمي و أملي و نهايتي ! حكمتي عليا بنجاة ولما نجوت فيك أغرقتني ! عبرت بلاد السند لعينيك وأبحرت في النيل لأجلك مشيت العالم كُله أبحث عن طيفك ، بينما أنتِ لم تخطي خطوة واحدة لأجلي كان مرهقاً ان أرى الضياع في عينيك، عيناكٍ موطني وبينما كنت أخضع لقرارهما أحُتلت . كل ما أرجوه ان لا ينتهي بي الأمر مرمي بين الأحجار ميتاً كما أنتهى بقيس ، وان لا ينتهي بي شاعراً يبحث عن مأوى ، لا تنتهي هذي القصة هكذا ، هناك نهاية سعيدة لا أعلم أين ستكون وكيف ومتى لكنها ستأتي . أغادر بلادي التي أنكرتني عيناها وروحي فيها مستقرة غادري الأرض أن الأرض ليست لك ، ياحبيبتي من أي كونٍ أتيتِ غير مدركةٍ؟ ‏أنّ الوجودَ هنا ضربٌ من الخطرِ ‏طيري إلى الغيمِ، دوري حولَ كوكبِنا ‏لا تجلسي بينَنا، فالأرضُ للبشرِ ‏أنتِ مدارٌ، وفي عينيكِ ملحمةٌ ‏بين النجومِ وبين الشمسِ والقمرِ..
You may also like
Slide 1 of 10
𝘈 𝘩𝘶𝘯𝘥𝘳𝘦𝘥 𝘳𝘦𝘢𝘴𝘰𝘯𝘴 𝘵𝘰 𝘩𝘢𝘵𝘦 𝘺𝘰𝘶 [ 𝘤𝘰𝘮𝘱𝘭𝘦𝘵𝘦𝘥 ] cover
أنـتقام مِن بقايا الزُجاج  cover
ثأر الصلب (النوائب)  cover
18 نوفمبر ( قصة قصيرة ) cover
إسـوداد الـديسق (السُّـدفْـةُ)   cover
The Warrior cover
‏ من أبهتَ النُور العظيمَ وأظلمهْ؟ cover
دَࢪ النوُاࢪس cover
نَـاثِـرُ مَـشَـاعِـر cover
اسيرة ال حارث cover

𝘈 𝘩𝘶𝘯𝘥𝘳𝘦𝘥 𝘳𝘦𝘢𝘴𝘰𝘯𝘴 𝘵𝘰 𝘩𝘢𝘵𝘦 𝘺𝘰𝘶 [ 𝘤𝘰𝘮𝘱𝘭𝘦𝘵𝘦𝘥 ]

101 parts Complete

كُنْتُ أُرَدِّدُ اسْمَكَ كَأَنِّي أُصَلِّي بِهِ. سَام... سَام... سَام... وَحِينَ أَفَقْتُ، أَدْرَكْتُ أَنَّكَ سَامٌّ فِي كُلِّ شَيْءٍ. سَامٌّ كَجُرْحٍ لَا يَلْتَئِمُ، كَسُمٍّ لَا يُرَى، كَرِيحٍ تُذْبِلُ الزَّهْرَ، وَتَضْحَكُ وَهِيَ تَقْتُلُهَا. سَامٌّ كَقَلْبِكَ... نَاعِمُ المَلْمَسِ، قَاتِلُ الأَثَرِ. إِلَى الرَّجُلِ الَّذِي كَانَ يُجِيدُ الكَذِبَ أَكْثَرَ مِنَ الحُبِّ... الكِتَابُ عَنْكَ، لَكِنْ لِلْأَسَفِ لَيْسَ لَكَ. تنويه : الفكرة هي الأولى من نوعها، أي تشابه بينها وبين كتاب ثاني تعد سرقة أرجو إخباري بها ولا أصرح إقتباسها أو نقلها أو ترجمتها لصالح أي رواية أو عمل آخر أو عمل أي نسخ أو سرقة قد تعرضك للمساءَلة القانونية ، كل الحقوق تعود إلي .