استيقظت اسمك كالعادة على أشعة الشمس التي تلامس وجهها في الصباح الباكر فوق المكتب لأنها لم تغادر منزلها بل نامت على المكتب من التعب دخل المدير وهو يصرخ اين هي المسؤولة عن المريض الجديد وقفت وهي في دهشة من أمرها أمرها بالذهاب فورا ورأيت المريض الذي ستكون طبيبته المسؤولة ذهبت مسرعة وهي في أشد التعب دخلت الغرفة ورأت ذالك الملاك النائم وهي تقول في نفسها كيف يمكن لهذا الوجه الطفوليّ أن يكون مجنوناً جلست بهدوء عند حافة السرير فجأة فتح عيناه بدأ قلب اسمك ينبض من شدة الخوف لأنها ولأول مرة تقترب هكذا من مريض أو بالأحرى...مجنون بدأ يحدق في إسمك ثم وقف وقرب وجهه عند وجهها وبدأ يتحسس أنفاسها الدافئة ابتعدت اسمك ثم بدأت تحضر الأدوية التي ستعطيها له وهي مستديرة إذ بشئ يلامس خصرها تلك اليدين الدافئتين تمسك بها إستدارة وبدأت في تقبيله واعطاءه تلك القبل الساخنة أمسكتي بيده وخرجتي بيه من الغرفة ثم أخذتي سيارتك وعدتم لمنزلك اقفلتي لباب وبدأ بفتح أزرار قميصك ثم أخذتي به إلي غرفتك رماكي على السرير وبدأ بتقبيل عنقك ووضع علامات عليه ثم بدأ يمتص ذالك الصدر المثير كالطفل الصغير ثم بدأ ينزل إلي المنطقة السفلية بدأ بنزع تنورتك القصيرة وملامسة ال🔞بام بام😹..... وأنت تتأوهين من شدة التخذير بدأ يمتصه كأنه رضاعة للأط