فِي كلِ مرةً مررتُ بها على بيتِ غزل تشَكلت ملامحُ خُلقتِك وبسمَةُ ثغرِك فِي مُخيلتِي، لِهذَا الجُوى والهِيام أحِيـا الطبِيب كيم..مصدُومًا، واهِنًا بِين ملامِح زُملائه البارِدة، أيقبَل العِيش بقلبِ مُتحجر والتخلِي عن ملاكِ الرَحمة من أجِل وصخِ الدُنيا ؟ أم إنسَانيتهُ ستتفُوق على ماضيِه المَكرُوب وعشقِه السعِي والعمر أيٌ منهمَا سَـيفلح؟ -عينَاك ليْ، ولَك القصائدُ والقَمر • أمرَاض • نَفسِيه • تَايكُوك - bxb • جَهلAll Rights Reserved