𝗠𝘆 𝗥𝗲𝗱 𝗪𝗶𝗻𝗲
  • مقروء 130,284
  • صوت 3,269
  • أجزاء 56
  • مقروء 130,284
  • صوت 3,269
  • أجزاء 56
إكمال، تم نشرها في أغسـ ٢١, ٢٠٢٢
للبالغين
لم تكن هكذا، كانت بريئة وجميلة كاي انسان 

ولكن لتعيش في عالمها الجديد يجب ان تصبح قبيحة مثلهم 

لم تكن قادرة على العيش في ذلك العالم بدون ان تتلوث به

ولكن ما اصابها اكثر من تلوث، اصبحت الاسوء فيهم وحاكمتهم


" هل تفكر اني ساغفر لك؟ 
انا ايفلين مارتينو انا لا اسامح
سيكون عقابكم جحيمي "



 جمعت القوة والجنون ، الشجاعة و الغرور لتصبح كما هي الان لكي لايدمرها احد مرة اخرى ، انها ايفلين اسوء امراة في ايطاليا.


 
 .تصنيف للكبار.
.حسابي الاخر انحذف لذلك بدات انشر رواياتي هنا.


 ♛ Written by Anya ♛
جميع الحقوق محفوظة
الفهرس
قم بالتسجيل كي تُضيف 𝗠𝘆 𝗥𝗲𝗱 𝗪𝗶𝗻𝗲 إلى مكتبتك وتتلقى التحديثات
أو
إرشادات المحتوى
قد تعجبك أيضاً
«أذنابُ الم�اضي» الجزء الثاني من أنا لها شمس بقلم RoseAmin
18 جزء undefined أجزاء مستمرة
المقدمة «أنا التائهُ بظُلمة الماضي ووحشية الحاضر وغشاوة مستقبلي، أتطلعُ على حالي فأتيقنُ أن لا سبيل لانقشاع غُمتي، أتيتُ إلى الحياة ولم يكُن الأمر بخياري،منذُ نشأتي أُقحمتُ مُجبرًا داخل صراعاتٍ عنيفة لم يكن لي بها أي إِثْمٌ،تبددت أروع أيام براءتي بينما كان وسطي منشغلاً بخوض حروبهم الشرسة من أجل الحصول عليّ ،وكأني جوهرةً ثمينةً من يسعفهُ حظهُ السعيد ويتمكنُ من إمتلاكها سيحصل على البقاء مُخلدًا،إنتهت معركتهم الضانية بفوز طرفٍ وخسارة الآخر ،وكُلٍ اتجه بطريقهُ ليواصل ممرات حياتهُ ومفترقاتها،إلا ذاك الصغير،فقد تركوهُ بمفترق الطريق ليظل واقفًا متحيرًا يُسيطر عليه شعورًا مريرًا بالعجز،لا هو تابع وصولهُ لنهاية مبتغاه،ولا عاد لنشأتهِ الأولى وبراءته، أنا بذاتهِ هو ذاك الصغير،وها أنا الأن أدفعُ أثمانًا باهظةً لخطايا لم أكن يومًا بفاعلها.» «يوسف عمرو البنهاوي» «أذنابُ الماضي» الجزء الثاني من «أنا لها شمس» بقلمي «روز أمين»
The other side of devil coin.(قيد المراجعة وتعديل ) بقلم Valina_9
18 جزء undefined أجزاء إكمال
سمعنا كثيرًا في صغرنا أن الوحش يملك قلبًا، وفي النهاية سيقع في حب تلك الجميلة التي ستغير طباعه كي يلين. ويصبح لديه قلب لا يعمل فقط على ضخ الدماء ويبقيك على قيد الحياة... بل يقوم بعمل آخر، وهو جعلك تقع في الحب الذي تسمع عنه فقط في الروايات والقصص الخيالية. ويجرفك نحو التضحية. نعم، بطل قصتنا لم يكن مجرد وحش بدون قلب... بل كان أسوأ؛ لا يحمل في جوفه سوى الكره والحقد والقتل. لم يكن يبالي سوى بأعماله وصفقاته الإجرامية، كان يقدس عمله ونفسه، حتى العائلة لم تكن تعني له شيئًا. كان وحشًا متمردًا على الحكومة، على الأشخاص، وعلى كل من يقف في طريقه. هذا الجانب المظلم منه لم يكن فقط في شكله الخارجي... بل كان متجذرًا في أعماق دواخله. كان يظن أن الحب مجرد أسطورة وضعها اثنان ليعيشا معًا لأجل المصلحة. لكن، هل سيدوم هذا التفكير في عقله؟ أم سيتشابك طريقه مع شخص يجعله يؤمن في أعماقه أن الخير لا زال موجودًا في هذا العالم... وأن هناك أناسًا بريئة ونقية مثل صفاء المياه. تنويه: رواية لا تمت للواقع بصلة. كل الشخصيات من وحي الخيال. والقراءة مسؤوليتك الشخصية. لا أحلل اقتباس أو سرقة فكرة الرواية ولا رفعها لأي منصة أخرى كل الحقوق محفوظة أسماء الأبطال: Alexander & Ayla