اهتزازات متلاحقه ،انفاس تكاد تلتقط وحبيبات عرق ندت عن جبين كلاً منهما ثم عناق حار ،تتشم أنفاسه -غالباً لحظة نشوتها تتناسب طردياً مع تأكدها أنه لم يدخر جهداً فيها - حتي ترضي الانثي المغروره الكامنه بداخلها والغير مروضه من زوجها !
ليس زوجها وإنما آخر ترك زوجته ليبقي هنا معها .
هو : عايز احكي معاكي في موضوع كدا .... يشعل سيجارته بقداحه ليضمن لنفسه كيفيه بدء ذلك وأيضا يدعها لتخمن .
هي : بعين الانثي وحاجبها المزججين الذي يرتفع إحداهما تنظر له وتعلم أن هناك شئ جلل وبالمناسبة هي أيضا كانت تريد قول شئ ما ولكنه قد سبق .
هو : احنا لازم نبطل ، جوزك ملوش ذنب ومراتي ملهاش ذنب .
هنا تكمن مشكله صغير للإنثي.
إنها كانت تريد أخذ زمام ذلك القرار الناتج عن عقلانية وايضاً شئ من تسكين الضمير -انه هو السبب وهي ليست بتلك الخائنه الفاجره.
فهل يعقل إنه ملّها ثم إنه ليس بذلك العفيف النبيل الذي يفكر في مثل ذلك القرار.
فنظرت له مأخوذه وابتعدت عن صدره توجه له لكمات انثويه لطيفه ترنو بها أن يردها إليه مره اخري في حنان ولكنه لم يفعل .
عله إن فعل ورضخ كانت هي من ستتوقف عن استكمال الأمر وتكون لها سيادة الكلمه الاخيره .
ولكنه كان ابتعد أخذ في تدخين سيجارته ناظراً من النافذه إلى الفراغ والعتمه .
يتبع......
هي
احبك اكتر من اي شي فى العالم كلها واخاف ان تعرف اني احبك من نبضات قلبي ع ند يقع نظرى عليك فتاخذ البعد طريق لكى تبعد عني اعلم ان لا يمكننى الاسمترار فى حبك وانت عمي
هو
قلبي العاشق يعشقك ياغزالي مهووس بيكي لايمكنه ان يدق او يعيش او يتنفس من دونك لكن هذا العشق محرم يا أبنت أخي