«آسـوآ مـن آلذبآبهہ‏‏» «ŴỖŘŜẸ ŤĤÃŇ ÃƑĹÃЎ»
  • Reads 1,629
  • Votes 210
  • Parts 5
  • Reads 1,629
  • Votes 210
  • Parts 5
Complete, First published Aug 22, 2022
انهاومثل الذبابه المزعجه ولكن لا انكر ان هذا ما جعلني اقع لها
All Rights Reserved
Sign up to add «آسـوآ مـن آلذبآبهہ‏‏» «ŴỖŘŜẸ ŤĤÃŇ ÃƑĹÃЎ» to your library and receive updates
or
#66youngi
Content Guidelines
You may also like
BIKER. by xxatina
37 parts Complete
في سباقٍ لا نهاية له، وجدتُكِ النهاية التي لا أريد الوصول إليها. جي هون رجل قد انسلخ عن مستنقع الفساد، تاركًا خلفه ظلالاً لا تزال تطارده. دراجته النارية، رفيقته الوحيدة، ملاذه الوحيد من الذاكرة التي تأبى النسيان، ومن ذنوبٍ عالقة في دخان الأيام الماضية. لم يكن يبحث عن غدٍ، بل كان يهرب من الأمس، ومن نفسه. ثم هنَاك إيلاي، الفتاة البكماء التي يحمل صمتها أكثر مما قد تحمله الكلمات. خلف وجهها البريء، تخبئ حياةً تعيشها تحت جناح الليل؛ حياة السرعة والمخاطر، حيث لا رحمة تسود ولا قوانين تُكبح. عندما تقاطعت مساراتهما، لم يكن اللقاء عادياً. كان أشبه بشرارةٍ أشعلت حريقاً لا يمكن إخماده. كلاهما كان يهرب، وكلاهما كان يقاتل، لكن الطريق الذي جمعهما ليس مجرد دربٍ من الإسفلت... بل سباق ضد الماضي الذي يثقل أكتافهما، وضد الخوف الذي يكمم أحلامهما. وفي قلب هذا الصراع، كان الحب ينتظر ليس كوعد بالخلاص، بل كنارٍ جديدة، أخطر من أي شيء عرفاه. فكيف للقلوب الهاربة أن تجد في الحب ملاذاً، إن كان هو أيضاً أحد أعدائها؟ .☆. "ليس كل سباقٍ ينتهي بخط النهاية. بعض السباقات تبدأ حيث يظن الجميع أنها انتهت." .☆. "الحب والسرعة يشبهان النار. إن اقتربتَ أكثر مما يجب، احترقتَ. وإن ابتعدتَ أكثر مما يلزم، تجمدت." ═════════════
You may also like
Slide 1 of 10
Ж الجثة الخُماسية Ж [مكتملة] cover
The kind of love | Tk⁺¹⁸ cover
🦋 إسكريبتات شروق حسام 🦋 cover
BIKER. cover
ترويج روايات cover
اسكربتات للكاتبة خديجة السيد (قصص قصيرة) cover
تحزمت بحزام راشي  cover
F o r  T h e  D r u g s cover
𝐍𝐂𝐓 || 𝐖𝐈𝐓𝐇 𝐘𝐎𝐔   cover
سيجبر بها خاطرك cover

Ж الجثة الخُماسية Ж [مكتملة]

16 parts Complete

"أُنظُر أمامك .." - صوتُ همسٍ أُنثويّ يأاي على مسامعهـ في تلكَ الغرفة الباردة ' نظرَ أمامه متهكماً .. ليُصدمَ بجثة والدهـ معلقة على النافذة التي ستخمن أنها شتتهشم في أي لحظة لشدةِ هطولِ المطر في ذلك اليوم .. حدق في الجثة المعلقة بشكلٍ خُماسيّ لوهلة .. ليشعر بشيءٍ مالحٍ يغزو فمه .. ليدركَ أن دموعهـ التي لطالما كبتها تمردت وخرجت من سجنها للعالم .. فلم تعد حبيسة عيناه ~! بصوتً مبحوح محاولاً كبح الدموع المتبقية نطق "أَ..أَبي" "طفلٌ باكي" - عادَ صوتُ الهمسِ مُجدداً ليشعر بأوصاله تتجمد .. أكتفى بالتحديق بالفراغ فحسب.. "لآ تقلق قد تكون مكانهُ يوماً ما ~" - تلى تلك الكلمات انكسار جزءٍ من النافذة سامحاً للرياح بغزو تلك الغرفة وانتشارُ رائحة عطرٍ أنثويّ فيها مما جعلَ طفلاً في الخامسة من عمره ، يعيشُ الجحيم بعينه ' ' - مين يونقي - ڤيرونا