Story cover for من داخل جحيمي by Yusr33500954
من داخل جحيمي
  • WpView
    Reads 32,489
  • WpVote
    Votes 1,654
  • WpPart
    Parts 38
  • WpView
    Reads 32,489
  • WpVote
    Votes 1,654
  • WpPart
    Parts 38
Ongoing, First published Aug 23, 2022
(الالم شكد ما يكبر ماتكدر تترجمه الدموع وشكد مانبچي مرااح يتخفف عنه الالم للاسف وخصوصا اذا كان الالم بالگلب)
(CC) Attrib. NonComm. NoDerivs
Table of contents
Sign up to add من داخل جحيمي to your library and receive updates
or
#224ضباط
Content Guidelines
You may also like
الطبقة الآرستقراطية (صرخات انثى)  by QueenAyamohamed
170 parts Ongoing
الجروح أدمت قلوبهن ومازالت كلًا منهن تحارب للبقاء، مذاق الألم لا يفارق حلقهن، جروحهن متشابهة ولكن لكلًا منهن حكاية خاصة هي ضحيتها، الأولى نهشتها الذئاب البشرية وتركتها كالخرقة البالية تعاني بمفردها، والثانية واجهت إنسان مريض نفسي يريد أن يُجحمها داخل قوانين لعبته القذرة فبات كاللعنة تسبب لها هوس الجنون، والثالثة تخوض رحلة معتادة على بعض الزوجات التي تُجبر بالعيش دون زوجها المغترب ولكنها كانت دونه هشة تخشى أن ينتصر شياطين الإنس عليها، وهناك أخرى طمست حبها حينما تخلى عنها محبوبها وتزوجت أخيه وبعد سنواتٍ عديدة اكتشفت بأنه ما كان الا شيطان لعين لا يستحق حتى أن تدعو له بالرحمة، ومنهن تلك الفتاة العبرية التي تخوض رحلة غامضة بدايتها مقتل أخيها والصادم أن من قام بقتله هو عمها والآن يريد قتلها هي، وتلك البائسة التي اعتادت العيش داخل الطبقة الآرستقراطية فارتبطت بشخص لم ترغب به وأحبت حارسه الشخصي الذي قلب حياتها رأسًا على عقب، وتلك التي كادت بخسارة حبيبها بحماقتها التي أخضعتها بأنه يغار من نجاحاتها الساحقة... نماذج متعددة تشملها معنى صريح لعنوان الرواية #صرخـــــات_أنثى!!!!!
You may also like
Slide 1 of 10
احفاد عمران  cover
اسكريبتات متنوعه بقلمي / إيمان شلبي  cover
خيط الدم cover
خلخال الغجر  cover
وادي الدهر  cover
الزقاق الغربي  cover
السؤدد cover
الطبقة الآرستقراطية (صرخات انثى)  cover
وكأنها لي الحياة..الجزء الثاني من شظايا قلوب محترقة cover
نَوُرَسْ cover

احفاد عمران

45 parts Complete

إنها رواية عن جيلٍ يحاول كسر سلاسل الماضي، عن قلوب تبحث عن حريتها وسط سلطة الجد وأصوات المجتمع، وعن سؤال يظل مفتوحًا: هل يمكن للحب أن ينتصر على إرثٍ ثقيل من العنصرية والتقاليد