Story cover for غضب الليل (مكتمله ) by gamalalmasry
غضب الليل (مكتمله )
  • WpView
    Reads 58,473
  • WpVote
    Votes 2,762
  • WpPart
    Parts 59
  • WpView
    Reads 58,473
  • WpVote
    Votes 2,762
  • WpPart
    Parts 59
Complete, First published Aug 23, 2022
" أزاي؟ أزاي دا حصل؟ "

 _ جاسر : اهدا يا فارس قولتلك غضب الليل مش سهل 

_ فارس : همووته ..مووووته هيبقي علي ايدي 

بمجرد ان أنهى جملته انقطع  نور المخزن فجاءه ليلتف حوله نفسه ينادي على جاسر لكن لم يشعر الا ب اداه حده تجرحه بجانبه ليصرخ بالآم وبمجرد أن وضع يده مكان الجرح أضاء المكان مجددا ليركض جاسر له يسانده ليدور هو وفارس  بنظرهم ف المكان محاولين رؤيه الفاعل لعلهم يلمحوا قبل أن يهرب  ..لكنهم رائوا ما جعل فارس يضغط على جرحه بقوه و غضب اشتعل بعينه ليمتزج بألآمه  مع انعكاس تلك الكلمات المكتوبه بالدم  علي أحد الجدران 

"مهما طال النهار فاالليل أتِ ومهما طالت الحياه فاالموت أتِ ، فاستعد لمواجهه غضب الليل عندما يأتي  محملا برصاص الموت "
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add غضب الليل (مكتمله ) to your library and receive updates
or
#637الليل
Content Guidelines
You may also like
جحيم الفارس -قيد التعديل- by EmmaMahmoud4
36 parts Complete
- اقلعي البتاع دا. هتف بها "فارس" بحدة مُوجّهًا أمره للمرةِ الثالثة علي التوالي للقصيرةِ الواقفة أمامه بصمتٍ استفزّه بحق، اقترب منها بغضب؛ ليهتف من بين أسنانه: - مبحبّش أكرّر كلامي كتير. لم تنبس ببنتِ شفة أو تتحرّك من مكانها، في حين ناظرها هو بغضب وهو يتمنى لو أن باستطاعته قتلها والتخلّص من تلك المُؤامرة الرخيصة التي حيكت له بمهارة، زفر بقوة ليهتف وهو يراها واقفةً لا تتحرّك: - ماشي يا زينة، هعتبرك مكسوفة وكدا، بس وحياة أمي لو كلامي متسمعش بعد كدا من أول مرة لتزعلي مني جامد. مد يده ليزيح عنها غطاء وجهها المُتّصل بذلك الفستان الأبيض الذي أبرز قوامها الرفيع، رفعه بشيءٍ من الحدة؛ ليتراجع بضعة خطوات ما إن انكشف وجهها أمامه وهو يلوي شفتيه باستنكار مُتأمّلًا وجهها بشيءٍ من التقزّز، أخفضت بصرها مُحاولةً تجنّب نظراته المُشمئزّة والتي لم يكلّف نفسه بمُحاولة إخفائها عنها، مال إليها قليلًا هاتفًا بسُخريةٍ لاذعة: - وقال إيه؟ جمال وحلاوة وحاجة آخر عنب! لم ترُدّ "زينة" مُكتفيةً بإبعاد ناظريها عنه مُحاولةً إخفاء دموعها التي امتلأت بها عيناها بسبب كلماته المُهينة والساخرة، في حين أنه لم يهتم لها ليُلقي عليها أخيرًا نظرةً مُستنكرة توجّه من بعدها إلى السرير ليُلقي بنفسِه فوقه مُناجيّا النوم ليأتيه سريعً
طفله التميم by Alaaaaaa9988
57 parts Complete
تميم كان قاعد بيشتغل ومركز فى الورق إللى قُدامه بس قاطع تركيزه صوت الموبيل اتنهد وفتح المكالمة وملامح الصدمة ظهرت على وشه والفون وقع من ايده اول ما سمع خبر وفاة والدته الدموع بدأت تتجمع فى عنيه وفضل يهز رأسه بعدم تصديق، أخد فونه وطلع بسرعة وبلغ عمار إللى وقع عليه الخبر كالصاعقة ودخل فى حالة صدمة خصوصا إنه كان مضايق من موضوع تقى وحاسس انه قلبه اتكسر وبعد خبر وفاة والدته دخل فى حالة صدمة تميم اخد فرح من الجامعه ورجع البيت والكل اتجمع وبعد وقت خلصوا إجراءات الدفن وراحوا استلموا جثتها من المستشفى مرت أيام العزاء والكل فى نوبة حزن شديده برغم إللى عملته صفيه فيهم بس بتفضل والدتهم إللى جابتهم على الدنيا صحيح ما اخدوش منها الحب بس هما كانوا بيحبوها عمار بدأ يتقبل الصدمة ورهف كذلك ما عادا تميم إللى كان طول الوقت حابس نفسه ومش بيتكلم مع حد حتى فرح وفى يوم فرح صحيت وملقتش تميم جنبها دورت عليه فى كل مكان ملقتهوش ولا حتى لقت هدومه طلعت من اوضتها وراحت على اوضة عمار وهى بتعيط عمار قام على صوت الخبط وكان وشه باهت والحزن مغطى على ملامح وشه، قام بصعوبه وفتح الباب واتصدم اول ما شاف فرح بتعيط بصلها بخوف ودخلها قعدها على السرير وقعد على ركبه قصادها - فرح مالك بتعيطى ليه؟ تميم كويس؟
أنقذني من الجحيم "متوقفـة" by R_a102
12 parts Complete Mature
""""" فتحت عيني بهدوء اني بغرفة ضلمة كعدت بهدوء نفففس ماكو واحس أشباح وشياطين تفتر بالغرفة دمي جمدد ماكدر اتنفس اصلاا يمكن طافية الكهرباء تلمست المكان نايمة ؏ سرير تلمست لحايط ماكوشي اريد ابجي خفت نوب ضوء حيل قليل جاي من البردة بلكوة اشوف لكيت نقال كبل سحبتة وشغلت لضوء باوعت بغرفتي اني وساعة بـ 6ونص منا الضوء موواضح ومشوه ومنا روئية مشوه وللة حسيت بفلم رعب ناقصني يلطخون الغرفة بدم انسحبت شوية واتفحص الغرفة فجاة شي اسود مر من يمي ؏ جهة اليسرة فكيت عيوني بخوفف ركضت للصالة واصيح _ففضضلل وينككك..... بين احزانها وافراحها سَتقع بِضلام دامس لاتعرف اين الطريق لاضوء فيهِ ولااشخاص لديِهم العاطفة بل لاتعرف الرحمة شاهدت الضُلم ووالعذاب و السُلط عليها والذل وتخرج من لضلام وتقع مرة الخ بيد شخص يسمئ عنـة شرس.مهيب مُهاب مُقتل.بل مرعب.صاحب النسر. لديةِ قوانين خاصة لايتجرأ عليةِ احد يشكو من داخلة من عدة ..كالرغبة القاتلة يريد وصولاََ الراحة يسئل نفسهِ متألم..متئ اتخلص من الرغبة؟ هل سيدخل الحُب في قلبهُ وهو..مُشبع نفسة بالشهوات؟ وهل سيحب وهل سيتخلص من الرغبة؟ فَـہ ماهي القصة أ
مباراة انتقام   "كامله" by EmanHemdan5
36 parts Complete
عند ندي ورنا جلس الشاب بجانبهم وهو يتكلم بثقه وغرور وقام بطلب كوب عصير من الجارسون لينظر ل ندي ورنا -انا لما شفتكو اعدين لوحدكو قولت ميصحش ان اتنين زي القمر كده ويكونو قاعدين لوحدكو وتدفعو الحساب وبداء يضحك بسماجه .فتنظر ندي لرنا بدهشه لتنظر ل للشاب بهتمام زائف بما يقوله ليردف -وانا عندي نظر وبقدر الجمال ...و.و انا بقول نتعرف ..ايه رايك نتعرف بس المكان دا مش مناسب خالص وهو ينظر لها بشهونيه فتغضب ندي وهي تحاول السيطره علي غضبها لتسمع رنا تقول -لو سمحت تمشي احنا مش بتوع تعارف واتفضل امشي من سكات لينظر ل رنا ويقول بثقه :اها فهمت انتي زعلانه عشان مركز مع صحبتك بس متزعليش منا مش لوحدي معايا صحابي ...ويقول وهو يضغط علي شفاه السفلي :هنتبسط اخر انبساط ..ااااااااه "وكانت تلك لكمه اخذها من ندي ليسقط ارضا مع مقعده وعندما ياروه اصدقائه يندفعو نحوه ويقومون بإسناده وإقافه مره اخري وعندما توزان رفع يده وهم بصفعها وهو يسبها بأفظع الشتائم -يا بنت .........يا .........يا ..... وقبل وصول يده لوجهها كانت تمسك بيده وظهر الغضب علي محياها .فعندما رات رنا ذالك علمت ان اليله لن تمر علي علي ما يرام وسوف تنتهي في مكانين يا اما في مخفر الشرطه او في احدي المشافي وبتاكيد ستكون هناك لتتعرف علي جثه ذالك الشاب وهي تخبرهم كيف ق
صداع by sal1via
6 parts Ongoing
تنهيدة مرتجفة.. تتراجع للخلف، يداها ترتجفان، ودموعها تحاول أن تسبق أنفاسها: ـ "أتركني..أرجوك.." لكن صوته اخترق الظلام، خشنًا، كأنه يخرج من حنجرة تمزقت من الداخل: ـ "هذا... هذا لأنكِ تجرّأتِ على دخولي... لأنكِ وقحة كفاية لتُوقظي داخلي. يخطو نحوها.. كل خطوة تهز الأرض، عروقه تنبض بجنون، عيناه متسعتان كنمر حُبس في قفص روحه: ـ "كيف فعلتِ هذا؟! كيـــف؟! أنا ميّت! ميت منذ دهر!!" - يده تخطف رأسها وفي لحظة، ارتطم رأسها بالجدار... ضربة.. ثم أخرى.. ثم ثالثة.. الدم يلطّخ الجدار، عيناها تتسعان، أنفاسها تنحبس، يداه كالحديد الضربات تتوالى كأن الشياطين تمسك بذراعيه. ثم توقف. صمت ثقيل - يمسك وجهها بلطف مشوّه، كما لو أنه يحتضن ذكرى فقدها منذ زمن..عيناه تائهتان، تملأهما دهشة حيوان جريح يعجز عن فهم ما فعله. ثم..ألقاها من النافذة. هَوت.. كريشة عالقة في دوّامة، ترتطم بمرآة السماء وتخونها الرياح. دمها تناثر في الهواء، نثرًا أحمر على لوحة الليل. ريشة مشبعة بالدم. صوت ارتطامها لا يُسمع. لكن الصمت يُقتل. في الداخل، بقي هو..وحده، تحيط به الجدران التي شهدت ولادته الثانية. صرخة خرجت منه وكأنها نبض الأرض، ثم انفجر! -يُحطم الزجاج، يقلب الطاولة، يمزق الستائر، يضرب المرآة بقبضته حتى ينزف وجهه دامٍ، يضربه مجددًا ومجدداً ...
سحر سمره by user06997287
41 parts Complete
جحظت عيناها ، وقلبها اصبح يخفق بقوه خوفا منه ، حينما وجدت نفسها محاصره بين الحائط وذراعيه وهو بكل صفاقه اقترب منها ، وبفحيح الافاعى - يعنى العمر دا كله مستنيكى .. وحايش اى مخلوج عنك .. عشان تيجى دلوك وتتجوزى" رفعت " .. غصب عنى . - بعد عنى ، انتى اتجنيت ولا اتخبلت قالتها بشجاعه زائفه ، وهى تحاول ازاحته بيدها الضعيفه ، وهو كالحائط امامها لم يهتز . - جبل كده، جولتى عليا فاجر ، وانا النهارده جاى أكدلك ياسمره ؛ انى فاجر وكمان جادر وبصوت مهتز - تجصد ايه بكلامك ده ؟! . اقترب اكثر منها ،حتى لفحت انفاسه الحاره وجهها ، ليهمس بصوت اثار الرجفه فى اطرافها . - اجصد انك ، اليوم اللى هاتمضى فيه على ورجة جوازك من " رفعت" ، هتبجى وافجتى على انى اشاركك فيه - انت ك..... - ما تكمليش ، لصوتك يتسمع ، ويجى حد يشوفك معايا وتبجى فضيحه ليكى ، ساعتها انتى اللى هاتخسرى - اخسر ايه يامجنون انت .. دا بين البرشام اللى بتبلبعوه لحس عجلك .. فاكرنى عيله وهاتخوفها .. انت ما تجدرش تلمسنى غير برضايا .. ودا لا يمكن يحصل ولو على موتى ياقاسم فاهم . قالتها بقوه لم تؤثر به .. وهو بنظرة استخفاف اقترب ثانيةً - خلى جلبك الجامد دا لبعدين .. انتى هاتبجى فى بيتى وتحت عينى .. يعنى هاتيجى بدل الفرصه الف عشان استفرض بيكى .. وبصراحه انا اكتر حاجه بحبها فيكى .. شدتك دى .. ياس
You may also like
Slide 1 of 9
جحيم الفارس -قيد التعديل- cover
طفله التميم cover
أنقذني من الجحيم "متوقفـة" cover
لصبر حدود cover
,ِزمهرير‌ ,ِ!‌سعير‌الاجمر cover
مباراة انتقام   "كامله" cover
صداع cover
انتقام وعشق مميت  cover
سحر سمره cover

جحيم الفارس -قيد التعديل-

36 parts Complete

- اقلعي البتاع دا. هتف بها "فارس" بحدة مُوجّهًا أمره للمرةِ الثالثة علي التوالي للقصيرةِ الواقفة أمامه بصمتٍ استفزّه بحق، اقترب منها بغضب؛ ليهتف من بين أسنانه: - مبحبّش أكرّر كلامي كتير. لم تنبس ببنتِ شفة أو تتحرّك من مكانها، في حين ناظرها هو بغضب وهو يتمنى لو أن باستطاعته قتلها والتخلّص من تلك المُؤامرة الرخيصة التي حيكت له بمهارة، زفر بقوة ليهتف وهو يراها واقفةً لا تتحرّك: - ماشي يا زينة، هعتبرك مكسوفة وكدا، بس وحياة أمي لو كلامي متسمعش بعد كدا من أول مرة لتزعلي مني جامد. مد يده ليزيح عنها غطاء وجهها المُتّصل بذلك الفستان الأبيض الذي أبرز قوامها الرفيع، رفعه بشيءٍ من الحدة؛ ليتراجع بضعة خطوات ما إن انكشف وجهها أمامه وهو يلوي شفتيه باستنكار مُتأمّلًا وجهها بشيءٍ من التقزّز، أخفضت بصرها مُحاولةً تجنّب نظراته المُشمئزّة والتي لم يكلّف نفسه بمُحاولة إخفائها عنها، مال إليها قليلًا هاتفًا بسُخريةٍ لاذعة: - وقال إيه؟ جمال وحلاوة وحاجة آخر عنب! لم ترُدّ "زينة" مُكتفيةً بإبعاد ناظريها عنه مُحاولةً إخفاء دموعها التي امتلأت بها عيناها بسبب كلماته المُهينة والساخرة، في حين أنه لم يهتم لها ليُلقي عليها أخيرًا نظرةً مُستنكرة توجّه من بعدها إلى السرير ليُلقي بنفسِه فوقه مُناجيّا النوم ليأتيه سريعً