تدور أحدَاث قصتنَا بموتِ سمر صدِيقة بطلتنَا ستيلا المقربَة على يد مجموعَة مِن المتنمرِين دون قصد لتبدأ حبكَة القِصة لمسارَ ستيلا بينَ البحثِ عن المتنمرِين و الإنتقام.
هل يعود الموتى إلى الحياة، لكن في هيئة أشخاصٍ آخرين؟
أم أننا فقط نراهم حولنا، ونتوهّم وجودهم لأن قلوبنا تأبى التصديق؟
نبحث عنهم في وجوه أشباههم، نُقنع أنفسنا أنهم لم يرحلوا بعد...
وحين يسيطر القلب على البصيرة، تنحرف النفس البشرية عن مسارها...
لتأخذ منحى لا يُشبهنا!