( متوقفة ) ماذَا لو خذلتَ منّ مالكّ فؤادك ، كسرّ قلبكَ بسببّ إنتقامّ لا ذنبَ لكَ بهِ ، أحاطكَ الهلاكّ منّ أجلّ محبوبٍ تفنَى لأجلهِ ، ترككَ دونَ عذرٌ و رغبتهُ الوحيدةُ إشباعّ أنانيتهُ منكَ . أعطيتكَ ورودَ التُليبَ منّ فردوسَ قلبِي فأعيطتنِي ألمٌ دفنَ حبّي المريرُ لكَ فلوّ أعلنتَ توبتكَ و قتلتَ روحكَ لأجلِي لنّ أغفرَ لكَ خذلانِيAll Rights Reserved