لـولاكَ.
  • Reads 43,605
  • Votes 3,186
  • Parts 54
  • Reads 43,605
  • Votes 3,186
  • Parts 54
Complete, First published Aug 27, 2022
Mature
[مكتملة] 

أخبرتُ ذاتـي دائمًـا إنني نكـرة
بلا قيمـة، أو أي أهميـة لوجودي
وزيادة عددًا
لكن أتيتَ أنتَ
مِثل لحظة شروق الشَمس، مِثل هطول المَطر
وأدركتُ إنني لَولاكَ، لبقيتُ بين السوادِ غارقًـا.




تنويه: غير مُناسب⚠️
 لمن يعاني من اكتئاب، عُقد نفسية
مزاجات حادة، وأفكار أنتحارية.
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add لـولاكَ. to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
بِلَا نَسَبْ by xXxBxSxXx
68 parts Complete
-"انت لست ابني ولا أنا أمك! أنا أتبرأ منك" -" انت لست ابنتي، أتبرأ منك" هذه امثله عن ما دفع بعض الأفراد وخاصة شباب انهم يمشون على الارض بلا هدف، وأكثرهم ساقه للجنون أو الانحراف، هؤلاء الذين مااختاروا ان يولدوا ولا ان يكون لهم وجود، فمنهم من محاه للأبد، ومنهم من حاول خلق وجود جديد، ومنهم من سار فقط. يظن بعض الاولياء انه بالتسبب بوجودك وخلقك انك يجب ان تكون مدينا له، ويتلذذ باذلالك وتعديبك واكراهك بالحياة، يتدخل بخصوصياتك حتى يعدمها، ويتخذ قراراتك بحكم انك لا تعرف، ويجبرك على سلك طريق هو يختاره ولا يهتم بك وما تريد، بعدها، يجعلك تضيع حياتك بتجاربه الفاشلهً عليك واختياراته الغلط، اذا نجحت، فهذا بفضله، وإذا فشلت، فأنت حيوان لاتصلح لشىء، ويبقى يلومك لأنك أحرجته امام المجتمع والاخرين. وإذا حاولت تفرض نفسك وخياراتك، فأنت ماصرت ابنهم خلاص، بأول غلطة يرموك بفم الذئب، ويلا على جهنم. حسنا، أنا رايح رايح لجهنم، طيب لأعيش كما اريد، لن انتحر، فسأتعذب اكثر في قبري حتى يوم الدين، سأعيش وأقوم بما اريد فأنا لجهنم حطب. لأني بلا نسب.
You may also like
Slide 1 of 10
سَكَنَ رُوحِيّ cover
الرابع من يوليو cover
مكتوبة على إسمي الجزء الأول والثاني  cover
أحـتِـراقُ ذاتـي cover
مذكرات مريم (إقامة جبرية) cover
الـضَّـوء الـمُـظْـلِـمْ   cover
روح الشجرة و الأبطال الأربع�ة cover
إنتقام المعلم  cover
بِلَا نَسَبْ cover
صراع التوأم cover

سَكَنَ رُوحِيّ

25 parts Ongoing Mature

هل يعلم أن عَينيّة التي كاليل تتراقص فيها النجوم تستطيع قراءة عينايِ الباهت دون أن أنطق، و يعلم ما سأقول قبل أن أتحدث، هل أنت مثلي ؟! أو يظُن أنني اتوهم ذلك. .................... صاح معتارض " هل جننت!! مستحيل أن أبقى معه، أنه معتوه " بنبرة حزينة لا يلاحظها الأخر " لا بأس، أستطيع الاعتناء بنفسي " واقف أمام إحدى المحطات منتظرا القطار، و عينيه الذبلة على سكة الحديد " سُحقا لك و لكل شي "